|
بطل الحرب الطائفية الضاري يستخدم(سًلاحه)النووي....ويقتلهُ الصمت وسام السيد طاهر
يقولون ان تمتلك سلاحاً معناه ان تستفاد من عدم استغلاله حتى ان تصل الى لحظة يكون بها بقائك متعلقاً باستخدامه فأما أنت او هو. هذا المبدأ يسمى الردع من دون استخدام . والمسكين الإرهابي الضاري مازال يستخدم نفس أسلوب الأعراب من العقلية الغباوية. فهو باستمرار كان يهدد بإعلان أسماء من يقفون ضد منظمته الإرهابية. فبإعلانه فقد ما كان يهدد بة وكشف عن كل أوراقة لذلك هو مشكور ان نزع كل ما كان يمتلك. فهو أبو الطائفية ومقومات وجوده تعتمد على كونه بطل الحرب الطائفية المقبلة مثلما تسول له نفسه البعيدة عن كل خير. لكن هل يسقط أنصاف السياسيين من الجانب الأخر في فخ المغفلين الذي يحاولون حياكته معتمدين على أسطول الأعلام الإعرابي الذي يحدد ما هو الحق وما هو الباطل استنادا الى طائفية معاوية..... هل يستطيع ساستنا السكوت .إلى ان تنجلي عاصفة الفنجان المفتعلة . وبعدها يكون العمل . هل يستطيعون استخدام فضيلة الصمت . بدلا من ان يخدموا طائفية هذا الخبل بالعمل على جعل تصريحه في أوائل الأخبار لجعل كذبة باطل هي الحق. عبر استخدام طريقة التراكم للمعلومة التي تتسرب لتكون حكماً ولو اعتمادا على خيال مخترعه. فكل ما نرد به ألان يضر بسمعتنا لأنه عند ذكر الرد يكون معه ذكر السبب .وتبقى الدورة مستمرة. وذكر الضاري التافه وعندها نكون كمن يدوس بشدة على اللغم لأجل إعطابه. وبعدها نعد الضاري ان تكون صورته بالملابس الداخلية أجمل من صورة سيده صديم الفأر.
وبس ربك يستر..
|
||||
© حقوق الطبع و النشر محفوظة لموقع بنت الرافدين Copyright © 2000 bentalrafedain web site. All rights reserved. info@bentalrafedain.com |