فاروق سلوم, سمير عبيد, علاء اللامي, علي ثويني, سليم مطر, علي رشيد وهاهو اقذر سافل بعثي مخابراتي عرفته البشرية يبزغ نجمه في كتابات. فاروق يوسف  خبير السفارة العراقية في اليمن يحصل على اللجوء السياسي في السويد بحجة أنه بعثي معروف ومن المقربين لعدي صدام ابن ابيه وانه مهدور الدم وهو مطالب من قبل العراقيين ولا يمكنه العودة الى العراق. ولا يكتفي بذلك بل يحاول خلق تجمع بعثي من الفنانين والكتاب الذين انفصلوا عن البعث في السويد. وهاهو هذا العقرب المسموم يخرج ذبالة السم  (في موقع الرذيلة والارهاب كتابات)ويطالب بمناصرة الارهاب وقتل العراقيين بحجة مقاومة الاحتلال. أين المعارضة العراقية؟ أين الشرفاء من ابناء العراق؟ لماذا لا يقتصون من هذه النكرات؟ لماذا لا يقدمونهم الى العدالة, ويقطعون ايديهم الملطخة بدماء المئات من العراقيين. شكرا لموقع كتابات انه وكر تجمع كل السفلة والقتلة والعنصريين وعهرات الشهرة. امتنعوا نشر مواد هؤلاء في مواقعكم العراقية  الشريفة وابصقوا في وجوههم حينما ترونهم يتقربون منكم.