الاكراد ليس شيوخ الكرد

 ردا على مقال الوكيل يحارب الاكراد بالوكالة

وهي مقالة سخيفة

 

 الدكتور لطيف الوكيل/ جامعة برلين

dr.alwakeel@web.de

انا احترم كل شعوب العالم واذا كان شعب جزء من العراق فله حبي واحترامي.

ولحبي بالشعب الكردي اوجه نقدا بناء لمن يسئ اليه

كانوا مرتزقة الدكتاتورية من طبالين ومنافقين يساون بين الشعب والدكتاتور الفاشست حتى جعلوا من عرفات فلسطبن ومن فلسطين عرفات ومن صدام العراق ومن عبد الناصر القومية العربية ومن الاسرة السعودية شبه الجزيرة العربية لا بل الاسلام ولم اسمع عن خادم حسابه الجاري في البنك 40 بليون دولار سوى خادم الحرمين. رغم اني لم اذكر الاكراد الا بالخير حول كاتب المقال بكل نفاق شيخ الكرد الى اكراد وكانهم هم الشيخ مسعود والطلباني فقط.

اما الاعتداء في تلك المقالة على شخصي فهو كالسالف اسلوب معتق

كانوا جلاوزة السفارات العراقية بطواقمها البعثية يبثون التفرقة بين العراقين بنفس الاسلوب عندما يجدون شخص ما محبب لدى العراقين وهم منجمعين حواليه, يبدؤن باشاعة  صفاتهم عليه اي يصفونه بما هم عليه.لزعزعة ثقة العراقين في ما بينهم ولكنهم  اي المظلومين عادوا يجتمعون لاول مرة اثناء الاجتماعات من اجل الانتخابات وبها هل خير الانتخابات علينا قبل قدومها. وفي تلك الايام استغليت ثقة العراقين بي فظميتهم على بعضهم  واسست اثنا عشرة لجنة منهم لدعم الانتخابات في جميع انحاء المانيا.

في بداية الثمانينيات كنت من خلال منظمة العفو الدولية اساعد الاكراد العراقين في الحصول على اللجوء السياسي وفي ايام الانتفاضة اجمع الادوية للثوار طبعا بما فيهم اخواننا الاكراد..الخ.

فانا لم اكن ولن اكون يوما ضد الاكراد ولي منهم  أ صدقاء  كثر ومن ضمن الاكراد الذين ساعدتهم في الحصول على الاقامة في المانيا كان منهم جواسيس صدام ادعوا انهم كانوا من قبل النظام البائد مطاردين وبمساعدة اصدقائي الاكراد عريناهم وحاربناهم.اي ليس من كان كرديا هو اخلص للاكراد من العرب.فالذي وجه لي التهم باسلوبه الوقح اساء الى الاكراد بادعائه انه كردي رغم بذائته.

وقلة ادبه ولو لم اكن من المشجعين على نشر كل ما يكتب لوجهت نقدي الى الصفحات التي نشرت تلك المقالة السخيفة التي وصفتني بالايرانية . انا لاانكر حبي لايران والكويت التي ساعدتنا على سقوط الدكتاتورية فهما جاران عزيزان علينا بغض النظر عن امور السياسة.والتلاعب بها كما فعل حزب الطلباني والبرزاني اثناء الانتخابات العراقية في المانيا حيث اشتريا تلك الحزبين منظمة الهجرة العالمية وبما اني كنت المتحدث باسم لجان دعم الانتخابات  العراقية في المانيا فقد زدت من المراقبين عليهم وعريتهم هم وتلك المنظة الفاسدة .هي لاتفرق عن حرامي نفط العراق المدعو انان وابنه ورغم ان روات انان هي 300000 دولار سنويا  كان يسرق من ادوية الشعب العراقي وبمساعدة البعث هو وابنه والشركة السويسرية مليون دولار سنويا حصتهه كانت منها  350000 دولار سنويا.

كذلك منظمة الهجرة العالمية لم تصرف اجور القوى الوطنية العراقية التي ساعدت في اجراء الانتخابات عقوبة لوطنيتهم واخلاصهم للديمقراطية العراقية.

لقد حرمني البعث من رؤية اهلي لاكثر من ثلاثين عاما واذاب اخي في التيزاب

ولست انا بل مسعود البرزاني الذي استعان بالبعث  سنة 1996على الشعب الكردي ولست انا من قبل المجرم صدام بل رئيس جمهوريتنا الطلبا ني .فلما اوجه نقدي البناء للمشيخة الاقطاعية العشائرية

هو حبا بالمظلومين من الاكراد  ولست انا من يملك اربيل وما عليها من شركات وانما اسرة  الشيخ البرزاني مسعود والاخير ليس الشعب الكردي وان كان كرديا.

 

 

 

 

 

 

Google


    في بنت الرافدينفي الويب



© حقوق الطبع و النشر محفوظة لموقع بنت الرافدين
Copyright © 2000 bentalrafedain web site. All rights reserved.
  info@bentalrafedain.com