ان تعمل بلا مبدأ عندها تخسر معنى ان تكون.!!!

والاسلامويون الجدد الوالدين من غياهب الهلوسة والجنون .

ومكر الأعراب القادمين محملين بقمة التخلف البدوي السعودي والمدفوعين بأموال الخليج الأعرابي الجاهل حتى بجغرافيته فكيف يستطيع ان يدل البشر على طرق الوصول الى جنة الله الرحيم.

يبدؤن مرحلة جديدة من تبديل الجلود والالوان بعد حوادث لندن.

اليوم نرى مختلف أنواع النباح الشرعي تدين العملية وتحتسب من راحوا موتى مع الأنبياء والصديقين.

ومع الكلب الذي يعظ أعداء الدين.

 ومع من اتقن النفاق حتى العظم من أجدادهم الذين ابتدعوا دينهم الجديد الذي يحوي كل شيء الا معنى ان يكون لك مبدأ...!!!

فأنت تشاهد مختلف الوجوه المعممة  تتبرأ من هذه العمليات وتتراجف من ان تلقى تبعة الجرم عليها.

فالدين ان تحفظ نفسك وان لا تبين موقفك ان اشتد الضغط عليك.

تحت شهادة من خاف سلم.

نعم أنت جَند من تشاء وعبئ عقله بان طريق الجنة يجب ان يخط بدم كل من لا يعجبك تسريحة شعرة ممن دينهم يمكن الحكم عليه بموديل الشعر .

فليس المسلم من شهد الشهادتين....هذا قديماً.

 لا هو من لا يتعدى موديلات الستينات بالحلاقة .

ويمكنك الاطلاع على هذه الموديلات باستعراض صور الفيس بريسلي.المعروضة في مدخل الجامع.

هذا هو دين الله الذي يرتضيه لنا.

أما من كان ملعون وأصلع فامتحنه كم خطبه تحفظ للبطلين ابن لا للدين وصديم الفأر.

هكذا هو الطريق الى الله .

اما ان تقتل احدهم خطا وهو ليس معروف فقد عجلت له بالجنة او بالنار لماذا يمكث في هذه الدنيا الغرور.وتكثر عثراته .فلك الاجر.

والعراقيين ليسوا ممن يمكن ان يكونوا شهداء حتى لو نزل نصف القران فيهم ...

هكذا دين نحن نصارعه اليوم في بلدنا مدفوعا من اله إعلاميه جهنمية تقلب الحق باطلا والباطل ان كان سنيا حقا.

فالطائفة السنية  بعد ان فرغت من حكم المقابر القتل بالأمس هي التي تحدد معنى الحلال والحرام اليوم فهم المختصون بذلك.

هذا دين الألف الثالث...

ولا يعرف شخص اسمه محمد.

وبس ربك يستر ..