أعلن الرئيس العراقي إنه سوف لن يتم القبض على أحد ,, والأرهابيين مشمولين طبعآ بالمكرمه!،، في أثناء ساعات الليل!!!

ومن جانبي أقترح أن لايجوز كذلك بعد الظهر لأن الناس نايمين ، عيب ياكاكا!!، ولا في الصباح لأنهم يتسوقون ولذلك ومن أجل عدم أفزاع ألأرهابيين،، خطيه!،، يجب تحديد وقت ألقاء القبض عليهم بين الساعه 11 صباحآ وحتى الساعه 11 وربع... وأذا صادف إن شرطي يركض وراء ألأرهابي لألقاء القبض عليه الساعه11 و 16 دقيقه فيجب معاقبة الشرطي.... القانون واضح كالشمس ،ألألتزام بمبادئ حقوق البشر ـ عندنا العكس ألألتزام بحقوق البهائم!!ـ في حالة ملاحقة الشرطي للمسكين ألأرهابي خارج الوقت المقرر فللأرهابي حق التقدم بمظلوميه للمحاكم وحق طلب التعويض ، نقدي بالدولار أو عيني وله الخيار قذائف أو متفجرات لأزالة الغبن!! ليس هذا فقط بل له حق وعائلته ,, إلى الدرجه الرابعه،، حق الفحص والعلاج مجانآ عند طبيب نفسي بسبب خدش المشاعر من جانب الشرطي ومضاعفاتها... هكذا تكون دولة القانون أو بلاش!!!

العربان يحترمون دقة المواعيد والتفصيلات ولا يتركون شارده وارده إلا ذكروها خذوا مثلآ مصر أم الدنيا....في  ألأنتخابات القادمه,, ماشاء الله!،، قرر حسني مبارك أن يجرب حظه عسى ولعل!.... القانون صريح وواضح حيث أشترط أن يكون عمر المتقدم مطابقآ لعمر حسني بيه وكذلك الوزن وقوة النظر بعد فحص طبي طبعآ وأشترط مكان السكن في نفس محلة الرئيس لابل نفس الشارع وكان دقيقآ حيث أشترط رقم الدار ذاتها التي يسكنها حسني وعياله,, ياللصدفه!،، وأكثر من هذا لترك المجال مفتوحآ لأكبر عدد من المرشحين يجب أن يبدأ أسمه بالميم مثل محمد وأسم ألأب الحاء .... ديمقراطيه تأخذ بنظر ألأعتبار الدين والعادات والتقاليد....

أعجب ماقرأت مؤخرآ إن مجلس محافظة كربلاء قرر فتح باب ألأستثمار للشركات ألأجنبيه,, خوش حجي!،، ... المهم يقول الخبر أنه تم التفاوض مع شركات كنديه وأمريكيه وأماراتيه ومصريه!!! .... لماذا مصريه وهي التي لم تفي بأية عقود عدا كونها شركات وهميه بدون أية أمكانيات فنيه؟؟ هذا غير ضلوع الجاليه المصريه ـ معظمها ـ في جرائم ألأرهاب في العراق وضد الشيعه بالذات!!!ألا تكفي أنهار الدماء لنفهم ؟ بدأت تصديق رواية النظام الساقط من كوننا هنود جاء بنا محمد القاسم مع جواميسنا!!!

هناك آلاف العراقين من التجار والمهندسين من ذوي الخبرات وهم في المهجر منذ عشرات السنوات، لماذا لاتدعوهم مع تسهيلات

 وعقود لبناء وطنهم؟؟.... أنه تداخل المصالح ، مافيات دولاريه!!

إن خبرة مهندس عراقي في أوربا تتفوق على خبرات كل النصابين خبراء مصر وقد عرفناهم عندما عملوا أساتذه معنا في الجزائر وبشهاداتهم المزوره.... فكروا بملايين

 في المهجر اللذين يتشوقون للعوده العراقيين....