|
العراق أمة مستقلة
ألباحث
ألحقوقي
-
ضرغام
ألشلاه
ليس هنالك خلاف أن ألدستور يعد لائحة قانونية تعلو على كل ألقوانين في ألدولة تتضمن مفاهيم أجتماعية وأقتصادية من خلال طرحها في آلية دولة. .بمعنى آخر أن معضلات مضمون ألدستور يتم حلها بآلية قانونية.
ربما في
تجارب ألدول
ألحديثة
ألنشأة
دستوريا يحدث
خلط بين
ألفحوى و
صياغة ألفحوى
أذا يتحول
ألدستور ألى
لائحة سياسية
أيدولوجية
تخضع للمصالح
ألسياسية
وألأجتماعية
وألأقتصادية
قابلة
للتغيير.ذلك
من شأنه أن
يجعل ألدستور
عالقا في
برامج أحزاب
ألسلطة
وبألتالي
يؤدي ألى حرف
مفهوم
ألدستور عن
دوره كقانون
تأسيسي محايد
.
ألأعتبار
ألسياسي أن
مرحلة ما بعد
صدام حسين
وألخلاص من
ألديكتاتورية
تمت بتحالف
دولي بقيادة
ألولايات
ألمتحدة من
أجل حماية
سيادة
ألمجتمع
ألدولي من
خروقات نظام
صدام.بألتالي
يفرض ألواقع
ألسياسي
ألجديد تلاقح
ألجدوى
ألسياسية من
ألتغييرتحت
عنوان ألعراق
نموذجا في
ألمنطقة
ولايمكن ذلك
بأستمرار
عوامل ألشحن
ألأرهابي
وألدكتاتوري
من قومية ذات
طابع شوفيني
عروبي كحزب
ألبعث أو
أسلامي متطرف
كولاية
ألفقيه في
أيران
وألسلفية
ألمتطرفة.
هوية ألعراق
من ناحية
قومية طرحها
ألسياسي في
ألدستور أن
ألعراق جزء
من ألأمة
ألعربيةأوألعالم
ألعربي أو
ألشعب ألعربي
في ألعراق
جزء من ألأمة
ألعربية. وألأقليمي يقتضي أن يتضمن مايلي: 1_أن ألعراق دولة ذات سيادة تعبر عن مكونات ألأمة ألعراقية على حد سواء من مسلمين ومسيح ويهود وصابئة وأزدية وأديان أخرى وقوميات وأثنيات متعددة على حد سواء من عرب وكرد وتركمان وكلدان وآشوريين وأرمن وشبك.ترتبط مكونات ألأمة ألعراقية فيما بينها برابطة ألمواطنة ألذي تحميه ألجنسية ألعراقية وأختيار حق ألتعايش وألسلم ألأجتماعي وبناء دولة ديمقراطية تعددية بعد عهود من ألأستبداد وألدكتاتورية.
2_ألعراق عضو
في ألجمعية
ألعامة للأمم
ألمتحدة
ومنظمة
ألمؤتمر
ألأسلامي
وألجامعة
ألعربية.
|
||||
© حقوق الطبع و النشر محفوظة لموقع بنت الرافدين Copyright © 2000 bentalrafedain web site. All rights reserved. info@bentalrafedain.com |