قديماً الحكماء استخدموا قاعدة  ( قل لي من عدوك اقول لك من انت..)

واليوم في هذا الوقت الذي نمسي بة بفتنة ونصبح بفتنة جديدة ...

مازال هنالك مقاييس يمكن للانسان ان يحدد بها صحة اتجاة من كونه طريق للشيطان.

واذا اردنا ان نُسال اشد المجرمين عمن يشكل لة غصة ومن يولي .......

نجد ان المكرمة التي أفاضها الزرقاوي بتأثير واضح من هيئة علماء المستفلسين.

باستثناء المتعاطفين والمساندين والشواذ من الشيعة .

يمكن اعتبارها مؤشر عن المتخاذلين عن مبادئ الشيعة.....

واذا كان اتباع جيش المهدي مازالوا يتخبطون في معرفة الخطأ من الخطيئة.

وما ان يحاول الناس التعامل معهم بايجابية حتى يعملون جهدهم على إرجاع الصورة الإجرامية لهم.

والخالصي مازال يحاول يستحصل ثأرة الوهم ممن رفضوا طروحات اسلافة ...التي ارادت ان تقارب بين الشيعة والسنة عن طريق الغاء مميزات الشيعة.

اما القنبلة الشاذة والمستهجنة  هو مايسمى بالصرخي او الحسني الذي لا يسمع الناس عنة الا نكات.

وغرائب من زواجه بنت الامام الحجة ودعوة مريدية الى حفلة الزواج ..

الى دخولة في ثقب المسمار كمعجزة تثبت أحقية دعوته بكونة (رسول الامام المهدي الى الناس كافة)كما يدعي...

وهو بحسب العارفين بة طالب فاشل في كلية الهندسة بجامعة البصرة.....

وغير معروف بأي حالات فكرية او اجتهادية اللهم الا حضورة بعض السنوات كطالب بحث لدى مجتهدين معينيين.....

لكن للغنى رب غفور..........

فهو أية الله بما تستطيع الأموال ان تفعلة..........

وبما لدى الشيطان من جنود من عسل. ومن اغبياء.....

فالأموال التي يضخها هذا الرجل الأبلة تقف الناس أمامها مذهولة.......

فهي ان لم تكن بالملايين ستكون بالمليارات ..........

من اين وما هو مصدرها وكيف أتت لة؟؟؟؟؟؟

ومن يعطي الأموال هكذا بالوزن؟؟؟؟؟؟؟؟

هدفه هو فرض نفسة كمرجعية ولو عن طريق الامر الواقع عن طريق ترسءيخ اسمة في عقول الناس باستخدام طريقة اعلان الحائط والصور الملوثة لاغلب حيطان شوارعنا...

هذا مال سحت حرام يراد بة تهديم عقيدة أهل البيت .......ويأبى الله ذلك

 

وبس ربك يستر.......