هنالك مجرم وهنالك من يزودة بمستلزمات جرائمة.

الاول كان صديم الفأر وثانيهم هو الجوار الإعرابي السيء...بدون استثناء.

والظاهر ان هؤلاء لهم نفس الطبع الجبان .....بان يستمروا بأعمالهم ماداموا لم يخرجوا من جحورهم المظلمة.

فاي متتبع لاعمال الحكومة السعودية يجد ان لها قصب السبق في كل جرائم صديم الفأر.

فمن مدة بمليارات الدولارات في حربة الاولى ومختلف انواع الدعم ألمعلوماتي باستخدام اقمار التجسس الأمريكية .

لاجل إطالة الحرب واستهلاك اكبر عدد ممكن من البشر.

الى موقفهم الجبان في الإصرار على قمع الانتفاضة الشيعية بالجنوب والوسط بالاستناد على خلفية طائفية قذرة.

والضغط على امريكا بمد عمر صديم أطول مايمكن ...

فهؤلاء هم سندة الاول والأخير ويكفي ان نعلم أنهم مازالوا لحد الان يحاولون عن طريق سيطرتهم على وسائل الأعلام المحافظة على صورة حليفهم كبطل لقضية.العرووووووبة.

 ثم بعد ان سقط الصنم .افتتحوا صفحة جديدة اشد قذارة ودموية .

فهم المصدرالاول لطالبين العشاء مع الرسول.

وقدرتهم بعض المصادر السعودية بأكثر من 5000 إرهابي مجرم يستحل البلاد ودم العباد.

ويسند كل هؤلاء سياسة مطاطة لا تمتلك مبدأ أنساني ولا أخلاقي...

بل في معظم الأحيان منادية بزيادة العنف والقتل والإرهاب..........

كجزء من جدار الصد للديمقراطية المهددة لكراسي طواغيتهم.

 بعد كل هذا الا يمكن ان نوجة للسعوديين مسئولية الجرائم التي اشتركوا فيها على ارضنا.......

او على الأقل مشاركتها الفعلية في استمرار الجرائم.......

يجب ان يوقف هؤلاء الأعراب يوما أمام أعمالهم ونهران الدماء التي يسكبوها وهم يختطفون دين الله.

 وبس ربك يستر