ما علاقة لجنة الحوار والاتصال الجماهيري بلجنة كتابة الدستور وبالامة العراقية

 

علي البطيحي/ العراق- بغداد

allli8_ali8@yahoo.com

 

قضايا دستورية

يسمع البعض بلجنة الحوار والاتصال الجماهيري بل ان الكثير من العراقيين املهم بالله في ايصال ما لديهم من اراء حول مسودة الدستور هو بارسالها الى هذه اللجنة عبر بريدها الالكتروني، ومن مختلف ارجاء العالم، اي العراقيين في داخل وخارج العراق يشعرون انهم يشاركون في كتابة الدستور نظريا من خلال هذه المؤسسة الجماهيرية.

 السؤال لم نرى اي نشاط اعلامي لهذه اللجنة ولم يعرف احد ما هي الية عملها بل لم يتم اللقاء الضوء عليها رغم اهميتها لكل المثقفين والمهتمين للشان الدستور العراقي ومستقبل العراق بل ان هذه المؤسسة هي اكبر مرجعية علميه حاليا لمعرفة اراء العراقيين حول مستقبل بلدهم وهي اكثر اتصالا بالجماهير العراقية من غيرها من المؤسسات.

  فلهذا سوف اصيغ كلامي الى هذه اللجنة واستفسر معكم عن تفاصيل عملها موجها لها الكلام من اجل فهم ماهية هذه المؤسسة.

 

الى لجنة الحور والاتصال الجماهيري

 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 الموضوع: من انتم وكيف تعملون؟

 نظرا لاهمية الدور الذي المفروض تعملونه من خلال اتصالكم المباشر باراء العراقيين وا قول المفروض لاني لم اسمع يوما من الاعلام ومن لجنة كتاب الدستور في اللقاءات التلفزيونية اي اشارة الى لجنتكم كأن يقول ( وجاءتنا طلبات كبيرة من لجنة الحوار والاتصال الجماهيري وهي طلبات جماهيرية وهي تطالب بكذا وكذا )، ونظرا للامانة الكبرى التي تتحملونها في نقل اراء المهتمين من العراقيين بالشان الدستور العراق نرجوا الاجابة عن هذه الاسئلة لنا رجاءا:

 اولا: ما هي الية عملكم، وكيف تعملون، ومن انتم، وكم عددكم وكيف يتم اختياركم، وما هي هيكلية مؤسستكم، وهل انتم تمثلون جهة مستقلة ام لجنة منتخبة من الحركات والاحزاب والائتلافات السياسية في العراق.

 ثانيا: ما هي الية اتصالكم بلجنة كتابة الدستور، وكيف هي الطريقة التي تكونون حلقة وصل بين كتاب الدستور والمواطنيين العراقيين الذين يتصلون بكم، وهل شاهدتم اهتمام بما توصلونه الى لجنة كتابة الدستور.

 و اذا كنتم لجنة مستقلة كيف امكن وضع اليه لمعرفة استقلالكم واستقلال المنتسبين لكم.

 ثالثا: ما هي الالية المتبعة من اجل منع المنتسبين الى لجنة كتابة الدستور من مزج اراءه السياسية مع ما يصل له من اراء من المواطنيين قد لا تلائم رايه، اي قد يكون رسالة وصلت عبر البريد الالكتروني لكم من عراقي مؤمن بالفيدرالية ولدية حجج قوية لتايد ذلك الى عضو في لجنة الحوار والاتصال الجماهيري رايه السياسي لا يؤمن بالفيدرالية فهل سوف يرسل العضو لجنة الحوار والاتصال الرسالة الى اللجنة الكتابة الدستور المختصة ام سوف لا يرسلها من اجل لا يكون هناك ضغط وتاكيد من العراقيين على الفيدرالية واظهار حقيقة طلب العراقيين بذلك مثلا؟ والعكس صحيح ايضا، فكيف يمكنكم كلجنة من وضع اليه تمنع الاعضاء عندما يستلمون الرسائل من ان لا يرسلونها الى الجهة الخاصة بسبب عدم ايمان العضوا بقضية سياسية معينه.

 و كيف يمكن وضع اليه يوصلونها الى من يهمهم الامر بغض النظر عن راي اعضاء لجنة الحوار.

 رابعا: هل وضيفة لجنة الحوار والاتصال الجماهيري، هي وضيفة احصاء عدد الرسائل التي تصل لكم، من اجل القول في اخر الامر ان هناك كذا عدد من الرسائل وصلت من العراقيين من اجل اثبات اعلاميا وسياسيا ان العراقيين متجاوبين وهم كذلك انشاء الله في العملية السياسية ومنها كتابة الدستور؟

 اي هل انتم في الحقيقة لجنة احصاء مجموع المتصلين بكم؟

 خامسا: ما هي الية حركة الرسائل والمقترحات التي تصل لكم من العراقيين الى الحاسبة ثم الى عضو اللجنة الذي يجلس على الحاسبة لاستقبال الرسائل ثم اين تذهب بعد ذلك هل الى هيئة لفرز الرسائل وفحصها وتبويب المقترحات والاراء في كل رسالة، وكم عدد الذين يجلسون على الحاسبات الخاصة بلجنة الحوار وا لاتصال، ثم بعد فرزها وتبويبها وتلخيص الرسائل والمقترحات وارسالها بعد ذلك الى لجنة كتابة الدستور وارسال الرسائل القيمة بكاملها الى لجنة كتاب الدستور، هل هكذا عملكم ام كيف؟

 سادسا: هل يوجد اعضاء في لجنة الحوار والاتصال الجماهيري من لجنة كتاب الدستور، وكيف يمكن ان يستلم اعضاء لجنة كتاب الدستور كعلي الدباغ وصالح المطلك ومحمود عثمان وغيرهم الرسائل من لجنة الحوار والاتصال الجماهيري.

 سابعا: نعلم ان الكثير من اعضاء لجنة كتاب الدستور كانوا لا يجتمعون اصلا خلال اجتماعات اللجنة كما تقول الاخبار، السؤال هل رأيتم اهتمام من قبل لجنة واعضاء كتاب الدستور، بمؤسستكم لجنة الحوار والاتصال الجماهيري ام لا؟

 سابعا: لماذا لم نرى اي اهتمام اعلامي بكم، وانتم جهة اساسية المفروض ان يكون لها دور كبير لنقل اراء المواطنيين العراقيين المهتمين بكتابة الدستور.

 ثامنا: لماذا لم تجعلوا لكم نشره اعلامي بالصحف، ونشرة خاصة تصدر منكم، تنقل نشاطاتكم، وكذلك المقترحات الاكثر وصلولا لكم، والاراء المهمة التي تصل لكم وساعدت في كتاب الدستور، اي هل هناك اراء وصلت لكم وارسلتموها الى لجنة كتاب الدستور واخذ بها وما هي؟

 تاسعا: هل كل الرسائل التي تصل لكم تلغى بعد ان يتم فرز وتبويب الطلبات، ام تبقى مع اسماءها كارشيف الكتروني يمكن الرجوع اليه، كأن توضع هذه الرسائل والطلبات في موقع على الانترنيت باسماء المرسلين لكم الرسائل من العراقيين من اجل الرجوع اليها من قبل المهتمين والباحثين لاخذ العينات منها ودراستها واجراء البحوث عليها.

 عاشرا: لماذا لم نجد لكم دور اعلامي في برامج قناة العراقية الفضائية الخاصة بالدستور، كبرنامج دستورنا مستقبلنا لتنقلوا وباستمرار اراء المواطنيين ونماذج من ما يصل لكم بكل امانه وكذلك اظهار الاراء التي تهم المواطنيين العراقيين بكثرة ولا يهتم بها اعلاميا لان كتاب لجنة الدستور والاحزاب السياسية مشغولين باشياء اخرى ومواضيع اخرى؟

 احدى عشر: كم عدد الرسائل التي وصلت لكم من العراقيين.

 اثنى عشر: سؤال خاص بالنسبة لي، هل رايتم اهتمام ورفض عراقي للمادة الثامنة عشر من مسودة الدستور والتي تنافي الاسلام والتقاليد العشائرية والاخلاقية العراقية وهي بجعل العراقي هو من ام عراقية واب اجنبي بشكل يخل بشرف وقيم واخلاق ومبادة العراقيين ويهدد بتغير التركيبة السكانية في العراق.

 الثالث عشر: هل رايتم قبول عراقي بالفيدرالية وهي حرية العراقيين وقوة لهم وعدالة في توزيع سلطاتهم وثرواتهم بكل حق انشاء الله، وهل نقلتم ذلك الى لجنة كتابة الدستور ام ماذا؟

 الرابع عشر: هل من صلاحيتكم ان تتصلوا بصورة مباشرة مع اعضاء لجنة كتابة الدستور من اجل ايصال رسائل من المواطنيين العراقيين ترسل الى بعض اشخاص معينيين في لجنة كتابة الدستور، اي لو ارسل احد رسالة الى علي الدباغ تعليقا على راي طرحة الدكتور علي الدباغ الاعلام المرئي والمسموع وارسل هذه الرسالة الى العنوان البريد الالكتروني للجنة الحوار والاتصال الجماهيري فهل يمكن ان ترسلوها لعلي الدباغ بصور مباشرة، وباي طريقة هل عن طريق بريد الكتروني موجود لديكم لكل من اعضاء لجنة كتابة الدستور، ام ترسل الى علي الدباغ كمثال على ذلك عبر بريد عادي رسائل مكتوبة، وترسله له باليد من خلال شبكة اتصال بريدي مباشر عبر اليد بينكم وبين اعضاء لجنة كتابة الدستور؟

 الخامس عشر: هل سوف تبقى لجنة الحوار والاتصال الجماهيري كمؤسسة جماهيرية تعنى بشؤون الدستور، وبما اننا نسمع كثيرا بان الدستور ليس قران منزل من الله سبحانه، ويمكن تغيره، فهل يمكن ان تبقى هذه اللجنة الحوار والاتصال الجماهيري كمؤسسة تستمر كحلقة وصل بين ابناء الامة العراقية وبين البرلمان العراقي المقبل والمؤسسات الحكومية والخاصة التي تعنى بكتابة الدستور وتعديلاته بالمستقبل فهل يمكن ان توصلوا مقترحاتنا بذلك.

 السادس عشر: من هي الجهات التي تعنى باستلام مقترحات العراقيين التي ترسلونها من لجنة الحوار والاتصال الجماهيري الى لجنة كتابة الدستور،اي من يستلم منكم مقترحات الناس وارائهم في لجنة كتابة الدستور؟ هل هم الاعضاء بصورة مباشرة ام هناك سكرتارية خاصة للجنة كتابة الدستور؟ ام ماذا؟

 السابع عشر: هل لديكم رئيس لجنة الحوار والاتصال الجماهيري كما هو حال رئيس مفوضية شؤون الانتخابات، ورئيس لجنة النزاهة، فلماذا لا نسمع اي نشاط لرئيس لجنة الحوار والاتصال الجماهيري كناشط لنقل اراء ومقترحات المواطنيين العراقيين التي ترسل الى لجنتكم الموقرة.

 الثامن عشر: انا من الناس الذي اقدر واحترم مجهودكم، بل انا ارتاح نفسيا عندما ارسل لكم المقترحات الخاصة برؤيتي حول مسودة الدستور، ولكن السؤال اننا نرى ان البعض يظهر الخلاف بين العراقيين هو بين من يقولون نعم وبين الذين يقولون لا،اي بين الرافضين والقابلين، فلماذا لا تقولون للعالم ان هناك طرف ثالث، يرى الامور غير ذلك، مثلا ان هناك عراقيين يرفضون المادة الثامنة عشر ويطالبون ان يكون العراقي من اب وام عراقية وليس ومن ام عراقية، كذلك يرفضون المادة الثالثة عشر والتي تقيد العراقيين بجعل العراقيين ومستقبلهم تحت قضبان مؤسسة عنصرية هي جامعة الدول العربية التي يراد ان يكون العراق ملتزم بقوانينها، ولا اعلم هل مصر والاردن عندما اعترفوا باسرائيل هل التزموا بقوانينها، وهل كان يمكن ان يتحرر العراق من صدام، لو ان الكويت رفضت ان تستقبل القوات الامريكية من اجل تحرير العراق؟

 التاسع عشر: لماذا لجنة الحوار والاتصال الجماهيري لا تقول للعالم، ان هناك عراقيين ليس مع وليس ضد مسودة الدستور ولكن يريدون البديل، وان هناك عراقيين ليست لديهم مشكلة الخلافات بين الاعضاء حول اللغة الرسمية والفيدرالية وهوية العراق وصلاحية الاقاليم، بقدر ما يهمهم ان يكون العراق وطنيا للعراقيين بلا هوية قومية، وان يحافظ على عرض وشرف العراقيات بجعل العراقي هو من اب وام عراقية ومن اب عراقي الجنسية اصلا.

 ولماذا رئيس لجنة الحوار والاتصال الجماهيري لا يخرج في شاشات التلفزيون والاعلام ويقول ( يا ناس لا تضعوا العراقيين بين قابل ورافض للدستور، كما اراد البعض من جعل السيد الشهيد محمد باقر الحكيم بين المطرقة والسدان، بين ان يكون اما مع صدام ومع امريكا، فقال السيد رحمه الله لست مع امريكا ولست مع صدام اعطوني البديل ).

 العشرون: اقول اليست لجنة الحوار والاتصال الجماهيري اصبحت لديها اكبر قدر ممكن عن اراء العراقيين بشكل واقعي وليس خيالي ومثالي وطوباوي كما يريد البعض ان يظهر ذلك فلماذا لا تعرض الحقيقة اراء العراقيين المختلفة على الملئ والاعلام.

 الواحد والعشرين: هل لديكم موقع الكتروني ( ارشيف خاص ) موضوع على الانترنيت لكل الرسائل التي ارسلت لكم مع تواريخها واسماء المرسلين وفحوى الرسالة المرسلة من اجل ان يكون هذا الموقع الالكتروني كارشيف ومرجع بحثي لكل المهتمين والدارسين حاليا ومستقبلا يكون موضع دراسة لمعرفة خفايا تفكير العراقيين من الطبقة الشعبية من السياسييين والمثقفين والغير مسيسيين وغيرهم.

 واذا لم يكن ادعو الله ان تفكروا بتاسيس موقع يسمى موقع الدستور العراقي ويطرح فيه كل الرسائل التي ارسلت لكم والنقاشات وا لبحوث لكل المهتمين بالدستور العراقي وخاصة ان هذا الدستور يمكن ان يتم تغيره وتطويرة انشاء الله دائما لمصلحة الامة العراقية وطنيتها والحفاظ على خصائصها الوطنية الرافدينية امين رب العالمين.

 و كنت اتمنى ان تؤسسوا موقع الكتروني لكم طوال فترة عملكم السابق، ويكون هذا الموقع مرجع للباحثيين والذين يريدون ان يعرفون ما هي النقاشات التي تدور بين الجماهير العراقية وليس فقط بين اعضاء لجنة كتابة الدستور،

 و يكون بالموقع كل الرسائل التي تصل لكم، تظهر على الموقع، ويكون فيه غرف حوار بالبالتوك على الموقع نفسه، وكذلك يكون فيه عناوين الكترونية لاعضاء لجنة كتابة الدستور، وكذلك للاحزاب والقوى السياسية العراقية وخاصة المهتمه بكتابة الدستور، وكذلك تكون فيها موقع للبحوث الخاصة بالدستور وكذلك موقع للنقاط الخلاف حول مسودة الدستور، وكذلك موقع للمعلومات، عن اسماء اعضاء لجنة كتابة الدستور وتعريف بكل مهم ومستواه العلمي وانتماءه السياسي، وكذلك نشاطات اخرى يمكن ان تبدعوها لتكونوا اكثر قربا لكل العراقيين في العالم وخاصة في العراق.

 لا ان تكونوا فقط عنوان بريدي كاي عنوان اخر، ولكن مع هذا انشاءالله يمكن ان تطوروا انفسكم وتقوم بذلك الان انشاء الله تستطيعون ذلك وتحصلون على الموافقات اللازمة وكذلك على التمويل الحكومي اللازم على ان تكونوا محايدين بكل معنى الكلمة وانتم انشاء الله كذلك وهذا ما احسه منكم انشاء الله.

 سؤال ما هومصير الرسائل الكترونية التي ارسلت لكم من قبل العراقيين هل هي محفوظة لديكم ام ماذا؟ وهل يمكن ان تدرجوها في موقع الكتروني خاص على الانترنيت.

 ملاحظة: ادعو الله ان تكون هناك لجان خاصة للحوار والاتصال الجماهيري متعددة، متخصصة مثلا للاتصال مع اعضاء البرلمان العراقي واخرى مع رأسة الجمهورية واخرى مع مجلس الوزراء وهكذا على ان يكون لكل منها موقع الكتروني به نشاطات وقدرة على الاتصال مع الجماهير وامكانية ارسال الرسائل وكذلك الاجابة عنها من قبل المسئول ويكون هذه اللجان هي المسئولة عن ذلك وادعو الله ان تقترحوا ذلك على من يهمة الامر في الحكومة وليس لنا حول ولا قوة ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم امين رب العالمين.

 و اخير ادعو الله لكم بالموفقية والنجاح واستمرار العطاء وتطوير الامكانات، وادعو الله ان تستمروا مؤسسة معطائه ما طول ان الدستور ليس قران منزل كما يقول البعض ويمكن تغيرها بما يخدم مصلحة العراقيين واجيالهم ومستقبلهم، لذلك وجب ان تبقى هذه اللجنة جماهيرية ومدعومة حكوميا واهليا ومدنيا، من اجل تواصل العطاء حتى بعد اقرار الدستور.

  وانشاء الله يقر مسودة الدستور بدون المادة الثامنة عشر والتي تنص على ان ( العراقي هو من اب وام عراقية ) وتستبدل من اجل الحفاظ على الغيرة الوطنية العراقية الى (( العراقي هو من اب وام عراقية ومن اب عراقي ))، وكذلك انشاء الله يقر مسودة الدستور بدون المادة الثالثة والتي تجعل العراق مستعمرة مصرية واردنية وخاضعة الى دائرة وزارة الخارجية المصرية من خلال ربط مستقبل اجيال العراق بمؤسسة هرمة وعنصرية وطائفية هي جامعة الدول العربية موضفة العمالة المصرية، وانشاء الله تستبدل هذه المادة الى ( العراق بلد متعدد القوميات والمذاهب والاديان وهم جزء من الامة العراقية شعبا وارضا وتاريخا وحضارة ) ولا يكون للعراق هوية عنصرية وعشائرية وعائلة.

  فهل يقبل البعض ان يكون للعراق هوية طائفية فاذا كان الجوار كلا لان العراق متعدد الطوائف نقول كذلك لا نريد هوية عنصرية للعراق وقومية لان العراق بلد متعدد القوميات وتكون هوية العراق الهوية السويسرية هوية وطنية عراقية جامعة وانشاء الله يكون ذلك امين رب العالمين وليس لنا حول ولا قوة ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.

 

و الله من وارء القصد

 

 

 

 

Google


 في بنت الرافدينفي الويب



© حقوق الطبع والنشر محفوظة لموقع بنت الرافدين
Copyright © 2000 bentalrafedain web site. All rights reserved.
 info@bentalrafedain.com