قديما كان الصغار يطوفون على البيوت مرددين اغنية معينة ليعطوهم حلوى ومكسرات في شهر رمضان.

لكنهم يهددون ان لم يعطوهم يذهبون مرددين اغنيات اخرى غير التي اتو بها .

واليوم عمرو موسى يدخل العراق ويريد ان يخرج وهو يردد نفس الكلمات وكأنه نسي اذنية قبل ان يصل العراق.

فهو جاء يبحث عما يسند ما اقتنع بة قبل ان يصل ارضنا .

وكل الذين حاولوا ان يروة صور اخرى مما استجد في العراق  فشلوا بدليل ان الذين التقوة بعدهم كانت لهم نفس اطروحات الاوليين وواجههم بنفس الاسلوب وصورة طبق الاصل من القناعات الاولى التي رددها في مطار القاهرة.........

أي ان هذا الرجل جاء ليتكلم لاليسمع مافي جعبة العراقيين ..

لهذا نجدة يتكلم مثلا عن ان العراق هو بجميع مكوناتة عربي مثلاوامام الاكراد... ,.

خطاب يرجعنا لفترة التسعينات من القرن الماضي.

فاين كان هذا الرجل نائم ومن اين كان يستمد معلوماته.

اتمنى ان يتعلم من اطفال العراق لعبة الماجينة فهي من المنظور السياسي اكثر تطور من عقليتة في ادارة ازمات هذة الامة المبتلاة بحاكميها التنابلة.

 وبس ربك يستر