|
كجدك الحسين سيد علي السيستاني يبايعك المسيحي ويرميك بالحجارال...
احمد مهدي الياسري حينما يكون المسيحي شيعيا واكون من المسيح عليه السلام قريبا ... هذا مايحدث على ارض العراق..... وصلتني هذه الرسالة من احد الاخوة المسيحيين الكلدان والتي انزلت دمع عيني وجعلتني في شوق للرد العلني عليها وقد طلبت من الاخ العزيز الذي ارسلها ان انشرها وارد عليها بما يليق بهذه المدرسة العظيمة والخلق الراقي والاصل الذي يحاول المارقين تمزيقه وجعله شهيدا مذبوحا مسفوح الدم لا لشئ سوى لان هذا الوطن قد احتضن الشرفاء وعانق رفات الشهداء ولان هذا الوطن بدأ طريق الحرية وبدأ حملة التنضيف للجرح العميق وحملة التطهير من اثر السرطانات التي انتشرت اورامها في كبد العراق, وبقوة وجبروت خالق الكون ازيلت ولم تزل بعض البقايا هنا وهناك هي في طور الابادة انشاء الله وستزول بهمة الغيارى الاسود شرفاء العراق وبمشرط الحق الذي لم يرتجف يوما . يقول نزار بولو في رائعة ارسلها لي كأيميل لايفعلها ولايقولها الا الرجال الرجال ......... انقلها كما هي وصلتني ... الأخ العزيز كاتب المقال بعد التحية والسلأم عليك ليخسأ القذر فيصل التافة وأسيادة الكلأب وقناة الحقد واأكراهية على تجاوزهم على سيدنا العلم العالى وابو العراقيين السيد السستانى الذى ننعم بحكمتة با المسير با اتجاة الصحيح الذى لأ يريد القذرين من امثال فيصل الكلب وأسيادة بأن يكون للعراق ابا صالح اومرجعية طاهرة يقودها الشمس المشرقة على كل الأطياف من أبناء العراق العزيز السيدالسستانى دام اللة ظلة وليعلم القزم فيصل القاسم بان كاتب هذة الكلمات هو ليس بمسلم شيعى بل هو مسيحى كلدانى وليسمع الحاقدون بان سيدنا السستانى هو تاج على رأسنا جميعا ورغما عن أنوفكم القذرة دعائى بطول العمر للسيدالسستانى والخير والسلأم على العراق الغالى وعلى كل العراقيين الأعزاء والسلأم عليكم اخوكم نزار بولو كندا 12/14/2005 ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ هذا هو العراق يافيصل القزم وعربان الطائفية البغيضة رغم انوف الحاقدين يتحول المسيحي فيه شيعيا متطرفا في حبه للانسانية المحمدية المسيحية , ويقول مالم تستطع قوله كل الصحف والاصوات الصفراء التي تقول في شعارات زائفه نعلم خلفيتها قبل ان تنطق ورغم جماليتها الواضحة ورونقيتها الى انها دوما منتهية حيث فم عفن اطلقها او قلم مرتزق سطرها وليت لكم من شرف الاعتراف او شرف قول الحق وسمعت ردكم على ما يقوله هذا الاخ المسيحي ولو علمت فيكم اي فسحة من الضمير لقلت لكم هل هذا المسيحي يكذب وهو الذي لاتربطني به اي علاقة ويشهد الله على ذلك بل هي رسالة من مئات الرسائل التي تصلني حيث افخر بها مثل ما افتخر برسائل الشتيمة المكررة من ذات الاسماء لانها اتت حيث فرحي باغاضتهم وحيث سروري بانهم توجعوا الما من حدة نصل سيفها ولكن اعلم جوابكم الذي لن يهم نزار او يهمني او يهم اي عراقي غيور مهما كانت عقيدته او مذهبه او قوميته او دينه. هذا السيد الزاهد علي السيستاني يافيصل القزم وياحكام العروبة المرتعبين منه هو كجده الحسين عليه السلام يذوب فيه المسيحي والبوذي والهندوسي غاندي والغربي الذي اسلم علي لينستاد لا لانه يعطيهم مالا او سلطة او جاها انما لانهم وجدوهم اهلا للاحترام فاحترموهم . هذا نزار بولو يريد ان يقول لك يافيصل ويا حمقى التاريخ انه لن تزيده تخرصاتك الا قوة في حب العراق وتمسكا في الحب الوطني والانساني وتمسكا بالحق حيثما وجد سواء في عالم من علماء الشيعة او شريف من ابناء السنة او راهب مسيحي يحمل خلق وسماحة سيدنا المسيح عليه السلام والتي هي اخلاق رسول الله محمد صل الله عليه وعلى اله وسلم. قد تستغرب فيصل هذا القول الذي اقوله لك وهو انك من حيث لم تعلم افرزت واخرجت الى العلن وسمع العالم كله ذلك مدى عالمية هذا العظيم الزاهد الذي لايملك من حطام الدنيا سوى زهد وتقوى وعز بلا مال او جاه لانه خرج من ذل معصية الله وعبودية الاذلاء السفهاء الى حيث رقي الطاعة العمياء للحق ولاغير سواه. نزار بولو هو الشيعي في مدرسة انسانية رسول الله صل الله عليه وعلى اله وسلم وهو الشيعي في مدرسة عدل علي عليه السلام حيث يأبى ان يسمع كلمة باطل ولايرد عليها بما تستحق من الحق وكلمة الحق عند مسمع الجائرين اعظم الجهاد وخصوصا وانت ومن ولاك يافيصل تمسكون بتلابيب الذل السلطاني وتعملون عبيدا في بلاطات العار العروبية وانتم في خستكم ورغم قداحة الذكاء التي تدعونها الى انكم الاخسرون الاغبياء الحمقى حيث بيع العقل والضمير في سوق نخاسة العبيد يفضي بصاحبه الى حيث الانهيار في نهاية المطاف وهذا حال كل عميل عبيد ذليل والتاريخ يشهد وانت تقرأ. هذا هو العراق الذي يقول المارقون عن قياداته الشريفة من انهم يسيرون بالعراق نحو التمزق والتشتت لان فيه من هو مثل السيد الزاهد علي السيستاني ومن يسير خط جده في العراق , فكيف يكون التمزيق وهذا الشريف المسيحي نزار بولو يقول لي مايكنه في صدره لسماحة هذا المرجع العظيم وقد يقول احدهم ان نزار هذا لاوجود له وهو من بنات افكاري, ولكن هو موجود وسيقرأ هذا المقال وقد يرد بما يردعهم وانا استطيع نشر رسالته كما هي وكما وصلتني بكل تفاصيل العنوان وانا لم انشرها هكذا لاني لا اريد ان يسئ احد من هؤلاء القذرين اليه كما اساء القذر المعتوه نوري ابن ملجم المرادي الى السيد كاظم الموسوي رعاه الله الذي قال في هؤلاء كلمة حق فظنوا انه انا من كتب هذا فكتبوا لي السباب ولكن على ايميل السيد الموسوي وهو نشره في مقال في موقع البرلمان العراقي الشريف, وانا اقول له انها هي والله ياسيدي الكريم نهاية مطاف هؤلاء وعن قريب بحول الله وقوته وبدعاء كل مظلوم ولعنة كل شهيد ضرج العراق الشهيد بدمه الطاهر. العراق الذي يدعوا اليه السيد الزاهد علي السيستاني رعاه الله يافضلات التاريخ هو عراق نزار بولو المسيحي وسعدون الدليمي الانباري السني والسيد كاظم الموسوي الشيعي ومحمود الوندي الكردي الذي يكلمني يوميا في الهاتف وفي اي لقاء عن امنياته بالخير لهذا الوطن بكل اطيافه فهل فهمت يافيصل الطائفي وياعرابي الذل وعربان العبودية ويانوري الحاقد وياحثالات البعث الفاسدة ام على عقول اقفالها؟؟
|
||||
© حقوق الطبع و النشر محفوظة لموقع بنت الرافدين Copyright © 2000 bentalrafedain web site. All rights reserved. info@bentalrafedain.com |