المؤتمر الصحفي العاصف بالصياح والنباح والعنتريات الفارغة من استدراك العقل .

فكما قال الامام علي ع (تكلموا تعرفوا)

 فضح الكلام اليوم من يريد ان يقدم نفسة سياسيا جديدا على الساحة.

 بكونه يمكن ان يكون أي شيء من بياع الخضار الى ظل ارهابي.

 الا ان يكون سياسيا؟؟؟؟

فهؤلاء الذين كانوا فاقدين للاسباب المنطقية للاعتراض.

 ومحملين فقط بالكراهية.

 هم قنابل متحركة تحاول عرقلة مستقبلنا من دون ان يكون لهم هدف منطقي او خطة بديلة لما ينكروه.

اللهم الا العودة لنظام الالة البعثي (صديم الفار).

فهم قدموا عذرا قديما ابسط مايمكن وصفة بانة اغبى الاعذار.

 كانوا قد استخدموة سابقا وبشكل فضحهم .

الا ان موهبة الجهل لايمكن ايقافها مادامت تتمتع بغطاء الظلام الجاهلي الذي يجعل الكثير يدافع عن أي حجه واهية مادامت اطلقت من ذاك الرمز او هذا الرمز الطائفي.

حجتهم القديمة انهم يمتلكون الحق بحكم العراق بما انهم يسيطرون على اكثر من نصف العراق بالمساحة.

وكانوا يتشدقون بان الانبار وحدها تمثل حوالي ثلث العراق .

واليوم كذلك يقولون ان عددالمصوتين بالكرخ هم اكثر من عدد المصوتين بالرصافة لان مساحة الكرخ تمتد حتى محافظات اخرى.............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أي عقل مظلم هذا الذي يوجب ان تكون المساحة الاكبر هي التي تضم عدد السكان الاكبر....؟؟؟؟؟؟؟؟

عجيبب ؟؟؟؟

كيف يمكن لهولاء الدكاترة ان يغيبوا عقولهم ؟؟؟؟؟؟؟؟

الا ان الجواب هو بالانتباة  الى من قدم للمؤتمر الصحفي العاصف لنعرف من سول لهم هذة اللافتة الغبية.

انة مجرد ظافر العاني .....

هذا البعثي حد العظم الصدامي بكل مكونات جسدة .....

هو الذي جر هؤلاء الى الفخ الذي يراد من خلالة اغتيال الانتخابات واغتيال اصوات كل العراق.

 بحجج يضحك منها من لدية شهادة الابتدائية.

هكذا قيادات تستخدم حضورها لاثارة المشاكل من دون ان تحاول استخدام عقلها هي مشكلة مستديمة لايمكن ان تهمل .

فمن اعطاهم المشروعية للمخاطرة بمستقبل العراق كلة يجب ان يوقفهم عند حدهم باي صورة .

وزلااظنها العقل لان هؤلاء اثبتوا ان فاقدين لة.

وبس  ربك يستر