|
هو ذا عَليٌ من بحر الكامل: في احتفالية يوم الغدير العظيم في 18 ذي الحجة من عام الوداع د. وليد سعيد البياتي المملكة المتحدة – لندن زُهُرُالربيع ِ ووردها يتذللُ هو في شذىً بحديقةٍ يتجمّلُ وتنادت ِ الحَجُلاتُ في وكناتها فرحا بما عرفتْ وما يُْتنزّل فكما تنير شُموسُهُ بمشارق ٍ وكما الندى رسمَ البرآءة َ اجمل ومحمدٌ رجلٌ عظيمٌم مُبلّغُ بمقالةٍ هوذا هدىً فهللوا فرحاً به ومنازلٌ تتلألأ ُ غُرفاتها بضيائهِ تتجللُ سُمع الملاك منادياً بغديرها هوذا عليهموا غدا يتكلل خدم الرسالة والهدى كمحمدٍ ففدى الشريعة من دم ٍيتململ ثقلان ِفي صَفَحاتها تتوازنُ كتب السما وعليُّها هو اثقل قسما ًبما خلق العظيمُ وشرّفا فهو الولي لمن لهُ يتأمّل وهو الذي كتب الحقائقَ باصوارم وهو الذيِ سحق الجيوشَ فذللوا وهو الذي هدم الصروح بقوةٍ وهو الذي قلعَ الرتاج فتزلزلوا فهو الشريعةََ ُ بابُها ومحلها وهو الكتابُ بتجسد ٍ يُترتل جمع الندى بشجاعة ٍ فغدى بها جبلا ً علا، قُمَمٌ لهُ تتنازل بأبي فديتهُ يوم نام على دم ٍ كمنيّة ٍ تتفرّسُ وتجاول الرأي الآخر للدراسات - لندن
|
||||
© حقوق الطبع و النشر محفوظة لموقع بنت الرافدين Copyright © 2000 bentalrafedain web site. All rights reserved. info@bentalrafedain.com |