تفضل السيد أحمد الشمري بكتابة وجهة نظر ملخصها ,,تعيين،، السيد ,, شخصيآ أحتقر ألألقاب من باب شريف وأمير ومحلل ودختور وهلم جرا...،، علي بن الحسين ملكآ على العراق، الرجل ودون ألأنتقاص منه هو أبن ألأميره بديعه أخت المرحوم الملك غازي وأبوه مصري كان يعمل طباخآ في القصر الملكي وليس هناك مايعيب ولكن إن أضطر ! العراقيون لأختيار ملك فلابد من أن يكون من أبوين عراقيين بينما أم السيد علي حجازيه وأبوه مصري....ثانيآ ياحبذا لو كان العراقي الذي يختارونه ذو علم وأدب وأنسانيه ودور أسداه لشعبه وإن أختلفنا فليكن أختيار الملك أو الملكه سنويآ من كل الطوائف والملل والقوميات وبكل ألأحوال المنصب شرفي لعام واحد وليمنح مره لأرمله ربت أطفالها وحيده ومره لشخصيه علميه بارزه وأخرى لمعوق لتكريم المعوقين ورابعه لكادح عانى ألأمرين من الديكتاتوريه والديمقراطيه !!وعام آخر لعائلة شهداء قضوا نحبهم ظلمآ وغدرآ وهكذا.....الحمد لله لدينا ألآف المرشحين فلم أعطائها لحجازي أو مصري؟؟!!

ألأنظمه الملكيه عمومآ بقيت ذكريات من حطام القرون الوسطى وهي أنظمه طبقيه تقوم على أساس تمييز الناس حسب مستواهم المعيشي وأنحدارهم الطبقي دون ألأخذ بنظر ألأعتبار قيمة الشخص ,,تعليمه، تربيته، ثقافته، مؤهلاته الشخصيه..الخ،، .....حتى ثقافة البروتوكول الملكيه لم يعد لها جدوى في العلاقات الحضريه الحديثه في المجتمعات ألأوربيه لابل تحولت إلى نكته ووسيله للمزح عند عامة الناس وهنا أتكلم عن مجتمعات ,,منضبطة السلوك،، أقصد ألأوربيه فكيف يمكن تطبيقها أو قبولها في مجتمعات منفلته وعبثيه وأنتهازيه ومتخلفه كمجتمعاتنا....لايوجد هناك من رادع أن نذبح مليكنا المحبوب يومآ ما ولايوجد رادع عند الملك أو الملكه أن يفعل بنا مايشاء عندما يقوى عوده ويكتسب سلطات أضافيه.....أنظروا إلى السيد جلال الطالباني...وقع بالعشره على سلطات شكليه لرئيس الجمهوريه ولم يمضي عام حتى بدأ يزبد ويرعد لأدخال هذا في الحكومه أو أستبعاد كل ألأئتلاف ذو ال 130 مقعد من المشاركه!! وفهمت عندها إن الطالباني عراقي أبآ عن جد ، لو كان فيه ,,جين،، وراثي واحد من خارج العراق لما عملها....

لايهم شكل الحكم بل المهم طبيعة الناس وطبيعة العراقي قاسيه ومعقده إلى أبعد الحدود ولاتحل بالأتيان ,,بمسكين!،، لايجيد حتى اللهجه العراقيه لنضعه ملكآ وفي حقيقته خروف للعيد القادم!!