وماذا بعد؟

سارت ألأمور نحو ألتهدئه بعد يومين عراقيين ساخنين أراد لها ,,ألبعض ،، المجهول المعروف أن تكون حربآ بين داحس والغبراء لاطعم ولا ذوق ولاهدف لها غير أن يكون وقودها أبرياء شيعة وسنة العراق  بينما يكون وطننآ محل نهب من مرتزقة العربان وحلفائهم من  ذات الوجوه المجرمه التي تهيمن على مسرح العراق من رافعي رايات القومجيه ,,بشقيها العروبي والكردوي كطبعه مهجنه جديده لأستبدال القديمه ـ العروبيه ـ التي تجاوزها الزمن منذ تحرير فلسطين وألقاء العدو الصهيوني في البحر وحفظ أربعمائة مليار دولار في بنوك الغرب زهدآ !!في الوقت ألذي لايزال فيه معظم مسلموا العرب حفاة عراة مع بطون خاويه،،

تواترت أنباء ملخصها،

1 ـ توجه حاملة الطائرات الفرنسيه ألتي صنعت قبل عامين فقط!! والتي تعتبر ألأحدث في ترسانة السلاح الفرنسي ترافقها عدة سفن ,,بضمنها سفينة تجسس لألتقاط كل المكالمات،، إلى المحيط الهندي ومن ثم إلى بحر العرب للأدعاء تشويشآ إنها ستقوم بمناورات مع البحريه السعوديه والأمارتيه !!!...... لابد من ألتذكير إن البحريتين البريطانيه والأمريكيه مع ضباط أسرائيليين تهيمن  على الخليج من  شط العرب وإلى البحر العربي ..الهدف واضح أيران!

2 ـ تراجع خليل زاده  عن تشدده بشأن شيعة العراق وتسريع تشكيل حكومه ذات ,,قاعده عريضه!،، لتأخذ على عاتقها تهدئة ألشارع الشيعي وأحزابه وأقامة ديمقراطيه دون كهرباء ,,ديمقراطيه تمشي بالبطاريات!!!،، ...أبو ناجي يتكفل بنفط البصره ألذي يصدر دون عدادات لحساب الكميات المباعه,,على الثقه بأستخدام طريقة حساب عرب!!!،،....وليس لنا مجال للسفر غير أستخدام التكنولوجيا ألأردنيه من مطار بغداد ,,على عناد سلام المالكي!،،   وكل تفجير يقوم به  وهابي سعودي أو يمني أو مصري نتهم أيران بالأرهاب عن طريق كتبه رفاق من جماعة الديالكتيك والكولخوز لم ينقرضوا بعد..

النجاح ألشيعي بثني خليل زاده لايتعدى غير نجاح وهمي سيظهر إن شيعة العراق سيجردون من  أكبر حليف لهم وهي  أيران  ,,رغم كل مساوئها،، خلال الشهور القادمه من خلال تحالف غربي ـ عرباني ـ كردي ـ مجاهدي خلق ـ بعثي بلوشي سني أيراني لتوجيه ضربات قاتله لأيران خاصة وأن ألأنباء حملت ألينا أقامة حلف من بعثيين ألأهواز ,,جبهة تحرير ألأهواز ،، مع أكراد العراق وبلوش أيران وطبعآ مجاهدي ,,بعثيي،، خلق في الصداره لتحرير أيران وأعادة بنائها!!!