|
|
 |
 |
|
الارهابيون في جنة عدن محمدحسين حسن العَبَودي أنا لله وانا اليه راجعون ،، مازالت قوة الشر والفساد ترهب خلق الله في ارضه ولقد كسر الجبال هذا الحدث الجلل واي قلب سيتحمل ان يرى اولاده الستة يَسفك دمائهم الارهابيون وامام عينهِ هو الاب السيد محمد الموسوي من قرية المحمودية وانا اسمياه من الان قرية الشيطانية فليس بها الا شياطين لعنة الله عليهم وعلى كل رجس ولدوا منه هؤلاء واي قلب يملك هؤلاء الرجس اللهم اخسف بها ان لم يكن بها احدٌ ممن تنجي لنبدء موضوعنا الارهابيون في جنة عدن
من اين تأخذ هذه المحكمة شرعيتها وكيف تعيد للمظلومين حقوقهم واي قاضي هذا الذي يرسل المجرمين الارهابيين الى السجون التي هي جنة عدن بالنسبة لهم ، تعالوا ياشعب المقابر الجماعية تعالوا معي في رحلة مع المحكمة الجنائية العراقية المصونة التي ستعيد اليكم حقوقكم وستقطع دابر المفسدين !!؟؟ قال الله تعالى وهو ارحم الراحمين وكلنا نؤمن به ربا عادل فلم نرى بهذا القران عوجا كي ننقض حكم الله ونبدله بحكم الفاسقين . قال تعالى ((انما جَزاءُ الذينَ يُحارِبون َالله وَرسوله ويَسعون في الارض فساداً ان يُقتّلوا او يُصلبوا او تُقطع ايديهم وارجلهم من خلاف او ينفوا من الارض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الاخرة عذاب عظيم))صدق الله العلي العظيم ولو سألتي عزيزي في آيةٍ مِن كتاب الله ُذَكِرَ الارهاب وعقوبة الارهاب لقلت لك هذهِ الاية والله يقول ((ما فَرطنا بلكتاب من شيء)) أيها الاخوة انا لست بعالم ولا رجل دين وليس من حقي ان ادعي ما ليس لي فالله تعالى طلب من ان نستعين باهل العلم لمعرفة الاحكام التي قد لا يدركها عقلي ولم اجد خيرا من كتاب الميزان والذي يحوي على كل الاقول والله اعلم . كما شرح العلامة الطباطبائي رحمه الله فان الاحكام الواردة تتعلق بكل جريمة منفردة عن سواها فأن جاء الفاعل بهن جميعا قُتل وصُلب ، ((فسادا» مصدر وضع موضع الحال، و محاربة الله و إن كانت بعد استحالة معناها الحقيقي و تعين إرادة المعنى المجازي منها ذات معنى وسيع يصدق على مخالفة كل حكم من الأحكام الشرعية و كل ظلم و إسراف لكن ضم الرسول إليه يهدي إلى أن المراد بها بعض ما للرسول فيه دخل، فيكون كالمتعين أن يراد بها ما يرجع إلى إبطال أثر ما للرسول عليه ولاية من جانب الله سبحانه كمحاربة الكفار مع النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و إخلال قطاع الطريق بالأمن العام الذي بسطه بولايته على الأرض، و تعقب الجملة بقوله: «و يسعون في الأرض فسادا» يشخص المعنى المراد و هو الإفساد في الأرض بالإخلال بالأمن و قطع الطريق دون مطلق المحاربة مع المسلمين، على أن الضرورة قاضية بأن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لم يعامل المحاربين من الكفار بعد الظهور عليهم و الظفر بهم هذه المعاملة من القتل و الصلب و المثلة و النفي. على أن الاستثناء في الآية التالية قرينة على كون المراد بالمحاربة هو الإفساد المذكور فإنه ظاهر في أن التوبة إنما هي من المحاربة دون الشرك و نحوه. فالمراد بالمحاربة و الإفساد على ما هو الظاهر هو الإخلال بالأمن العام، و الأمن العام إنما يختل بإيجاد الخوف العام و حلوله محله، و لا يكون بحسب الطبع و العادة إلا باستعمال السلاح المهدد بالقتل طبعا و لهذا ورد فيما ورد من السنة تفسير الفساد في الأرض بشهر السيف و نحوه، و سيجيء في البحث الروائي التالي إن شاء الله تعالى. قوله تعالى: «أن يقتلوا أو يصلبوا» إلخ التقتيل و التصليب و التقطيع تفعيل من القتل و الصلب و القطع يفيد شدة في معنى المجرد أو زيادة فيه، و لفظة «أو» إنما تدل على الترديد المقابل للجمع، و أما الترتيب أو التخيير بين أطراف الترديد فإنما يستفاد أحدهما من قرينة خارجية حالية أو مقالية فالآية غير خالية عن الإجمال من هذه الجهة. و إنما تبينها السنة و سيجيء أن المروي عن أئمة أهل البيت (عليهم السلام) أن الحدود الأربعة مترتبة بحسب درجات الإفساد كمن شهر سيفا فقتل النفس و أخذ المال أو قتل فقط أو أخذ المال فقط أو شهر سيفا فقط على ما سيأتي في البحث الروائي التالي إن شاء الله. و أما قوله: «أو تقطع أيديهم و أرجلهم من خلاف» فالمراد بكونه من خلاف أن يأخذ القطع كلا من اليد و الرجل من جانب مخالف لجانب الأخرى كاليد اليمنى و الرجل اليسرى، و هذا هو القرينة على كون المراد بقطع الأيدي و الأرجل قطع بعضها دون الجميع أي إحدى اليدين و إحدى الرجلين مع مراعاة مخالفة الجانب. و أما قوله: «أو ينفوا من الأرض» فالنفي هو الطرد و التغييب و فسر في السنة بطرده من بلد إلى بلد. و في الآية أبحاث أخر فقهية تطلب من كتب الفقه)) هذا النص أعلاه كما وردَ في تفسير القرآن الكريم للعلامة الطباطبائي ، فان الاحكام التي اصدرتها المحكمة الجنائية الكبرى هي احكام لا تساوي اي رد اعتبار للشرع ولحرمة الامن العام الذين أنتهكه هؤلاء ، على ان هؤلاء من المؤكد انهم قد أجرمت انفسهم وأرتكبوا المحرمات وارهبوا الناس وافسدوا بالارض وهل يريد العاقل اي دليل على الفساد وهذه النفوس تسفك بغير ذنبٍ وتشرد و ترهب بكل ارض تطاله ايدي المفسدين هل القاضي يرى ما يحصل ام انه يخلد للنوم او مشاهدة التلفزيون على المسلسلات العربية ، ايها الشرفاء هل فيكم عاقل يسئل هذه المحمكة باي حق تحاكم هؤلاء وباي حق تصدر احكام لا تساوي عفطة عنز قبال ما يفعل هؤلاء ، هؤلاء الجنة لهم حين يحبسهم القاضي ست سنوات ،فهل من عاقل يصدق ما تفعله هذه المحكمة ابشروا خيرا ياعراقيين فهؤلاء سيخرجون اليكم بخبرات يتبادلوها خلال سجنهم وانفسهم أزدادت حقد و اجراما وشكرا لمحكمة الجنابيات البحرية وكل عام وعراق بالف ارهاب تبا لكم وتبا لمن ولاكم وكنت أتمنى ان يقتل احد اولاد القضاة حتى يعرف مااذا يعني الارهاب بشكل عملي
|
||||
|
© حقوق الطبع و النشر محفوظة لموقع بنت الرافدين Copyright © 2000 bentalrafedain web site. All rights reserved. info@bentalrafedain.com |
