انقلاب الحكيم على الجعفري اي ينتهي؟؟؟؟؟

يوجد فوق ارض العراق ثلاثة انواع من البشر

 الاغلبية هم الذين يعتقدون بنظرية المؤامرة ويتخذونها بابا لتفسير كل شاردة وواردة بسبب مالاقوه فوق هذه الارض..

واقلية متفائلة تعتقد انه مازال هنالك غد يجب ان يكون افضل .

واقل منهم هم الذين لايتكلمون بالسياسه في العراق وهؤلاء انقرضوا مع الديناصورات ...وارتاحوا.

هذة الانواع الثلاث كل حزب بما لديهم فرحون ....

المشكلة عندما تلتقي افكار الاقلية مع الاكثرية .,

وتتزاوج لتولد الحقيقة المرة التي يهرب منها متفالي القسم الثاني.

وعندها تكسب نظرية المؤامرة مؤيداُ جديداً....وعنيداً

القضية هي وجود مؤامرة لتركيع الجعفري من قبل الحكيم واتباعة.

وملخصها ان فوز هذا الرجل يجب سلبه حتى ولو عن طريق الابواب الخلفية القذرة.

ويستند الذين يبنون هذة النظريه على زيارة الحكيم المنفردة للشمال وبدون مرافق مخالف له بالاهواء.

لرص صفوف الاكراد حلفائة الدائميين .ضد الجعفري.

الذي صرحوا بالامس انه ليس لديهم مانع عليه.

بناءاً على مصالح مشتركة وتنازلات جديدة من قبل الحكيم تقدم للاكراد.

وبعدها خرج علينا طالباني بالاعتراض....ثم رددت جوقة التوافق البعثي بعده .

ليل..ليل ..ليل......ياعيننننننن......

ثم زاد الحكيم الهجوم بان دفع قاسم داود للتصريح بوجوب انسحاب الجعفري.........

وكذلك الشيخ الاصغر الذي لااعرف كيف يبرر خذلانه للاتفاق والعهد ....

ثم بعد وصول المدد الامريكي البريطاني ........

صرح عادل عبد المهدي بما في جعبته.........

مدد ياامريكا مددددددددددددد

اين العهود والمواثيق والحلفان بالعباس ان مايخون احد اخوة المؤتلف معه؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ولمصلحة من محاولة تفجير البيت السياسي الشيعي.؟؟؟

لكرسي يسجدون على اعتابه وبعدها اين؟؟

هل يمكن لمن نصب الكرسي هدفا ان ينتبه لملايين الناس التي يسحقها باتجاهه؟؟؟؟؟؟؟؟

كبر مقتاً ان تقولوا مالاتفعلون...........

وبس ربك يستر