البعثي القذرالجبان المرتعب لايقتل نفسه ولو اعطيته ملك الدنيا كلها ذلك لانه يعلم علم اليقين انه راحل الى عذاب مقيم ونار تستعر ورب عادل وحياة ذل وهوان وخزي لاينتهي امده ولايقف عند حد عدده , وهو الذي يدفع على الحياة عظيم الرشى وهو من يقبل احذيه المجاهدين في انتفاظة شعبان المباركة حتى لايقتلوه وهذا ما راته عيني وسمعته اذني منهم ولم ينقله احد لي وهم كبار رجالات صدام في محافظات الوسط والجنوب انذاك والذين سمعت توسلاتهم وبكائهم على الدنيا وهؤلاء هم من المؤكد لن يكونوا اصحاب عقيدة الانتحار من اجل الاخرين بل هم اصحاب عقيدة ليمت الجميع ونعيش نحن وبعثنا فقط .

فمن اذن هو الانتحاري الارهابي القذر الغادر الذي يفجر جسده النتن العفن بكل مانراه من خسة ونذالة وحقد؟؟

هو بكل تاكيد ذاك المدعي انه العربي المتاسلم القادم من بعيد الناصر لدين الشواذ , الزاحف نحو جهاد الاعداء اعدائه واعداء ابيه واجداده , ابناء الروافض اصحاب ومحبي رسول الله صل الله عليه وعلى اله وسلم وعلي والحسن والحسين والتسعة المعصومين من ذرية الحسين عليهم السلام الخارجين على امراء زمانهم والمارقين والخارجين عن دين الامير السكيراللقيط ابن اللقطاء,هم حفدة الناكثين للعهد المنقلبين على اعقابهم يا لبئس الانقلاب والمنقلبون الذين لم ولن يضروا الله شيئا .

الاسئلة المطروحة هي ....

من اتى بهذا الخنزير المفخخ ؟؟

من اوصله الى مقر اقامته في داخل العراق واين اقام ؟؟

من آواه وسهر على راحته حتى يحين موعد حرقه في جهنم الدنيا قبل الاخرة؟؟

من اطعمه واشربه وكساه وحماه ورعاه وحياه وبياه ؟؟

من الذي دله على المسيب والكرادة والنجف وبراثا والمدائن والفلوجة والرمادي والموصل وووو ؟؟

من الذي البسه الحزام الناسف لجسده النتن العفن ؟؟

من الذي ودعه الى مصيره المخزي ؟؟

من صوره ومن وضع صوره على الانترنيت وفي وسائل الارهاب الاخرى ؟؟

من اعطاه السيارة التي ينتقل بها ومن زور له الهوية التي يتنقل فيها بين مدينة واخرى؟؟

من يواصل تجنيد هذه الخنازير ويديم تواصل وصولها الى ارض العراق ؟؟

واسالة كثيرة اضعها بين ايادي القضاء وقانون الارهاب ووزارة الداخلية والدفاع ورجال العراق المؤتمنين على حماية شعب العراق .

واما بالنسبة لي فلكي اجيب على هذه الاسئلة وارضي ربي وضميري وشرفي وشعبي المظلوم استطيع الجزم بالقول ان هيئة المجرمين القتلة وزعيم الفتن الصفراء وقذر الارهاب الضاري المجرم ومن معه وازلام حزب البعث الاسلامي الجديد اسما القديم رسما وشرا وارهابا وبعثا ومناطق الغربية التي هم فيها وبعض مناطق بغداد وشمالها وجنوبها واستثني المناطق التي حررها ابناء الغربية الشرفاء امثال الشيخ البطل الاصيل اسامة الجدعان وغيره من عشائر النخوة الاصلاء الغيارى الابطال اما هؤلاء فهم من يساهمون ويدعمون كل تلك الاسئلة المطروحة وهم الجواب الناجز عليها كلها وهم من يؤوي ويسهر على راحة واستضافة تلك الخنازير العفنة والذي يقول غير ذلك فان البديل هو ان من يأوي ويحتضن الارهاب في العراق هو بيت السيد علي السيستاني حشاه من ذلك او هم ينامون في ضريح الامام الحسين عليه السلام او في مسجد براثا او في السماوة اوالنجف او الناصرية, او ان عشيرتي هي من تاويهم وتطعمهم وتكسيهم وهذا يعني ان الامر سيكون بيد من لايخافون في الله لومة لائم وهم من سيقرر وينفذ بعد ان حكم حكمه الناجز على تلك الرؤوس الارهابية القذرة !!!!!

الضرب على رؤوس الحاضنات الارهابية القذرة بيد من حديد هو المطلب السريع و الاول والاخير وانا هنا اناشد شعبنا العراقي الشريف وخصوصا شيعة العراق وشرفاء السنة واخص بالمناشدة الشيخ اسامة الجدعان واستحلفه بغيرته وبشرفه وبدماء الابرياء وبكل مقدساته ان يزيح عن كاهل العراق تلك الطغم القذرة وان يتولى هو ومن معه من شرفاء النخوة زمام الامر لانه اهل لذلك ولان هؤلاء سيجعلون الامر في سياق اخر وان لم تنههم اياديكم الكريمة الشريفة فان اخوة وابناء تلك الشهداء الضحايا في حل من كل قيد وحلم وصبر لان الصبر قد نفذ والحلم اصبح في خبر كان وان الامر سيؤول في القريب القريب ان لم تفعلها انت الى ان تنتخي رجالات اولي باس شديد لايخافون الا الله اسود على الاعداء رحماء بينهم لاتوقفهم اي قوة مهما كانت ولاتستطيع اي موانع ان تمنع زحفهم على بؤر الخزي والعار والاستهتار الارهابي البعثي القذر وان ايادي هؤلاء ستجتث هؤلاء من جذورهم العفنة وتعيد راسهم القذر الى مكانه الذي يستحق في قبر مملوء بجيف الخنازير الارهابية القذرة.

انه انذار اخير اليك ياضاري الارعاب والارهاب والخطف والسلب والعمالة والسقوط كابيك الذي صنع ربك صدام الجرذ له فلما ليزيف ماضيه القذر في قطع الطريق مع اباء ابناء العوجة المجرمين السفلة وليجعل منه بطلا كما انت اليم بطلا في الارهاب العار الغدر والتسليب وقطع الطريق وان ابناء الشهداء سيشكلون خلايا تلاحق نسلك واصلك وهي الان في طور التكوين المخصص فيك وفي ازلامك وسيلاحقوك في كل بلاد ومكان ولن ينجيك من غضبة الشرفاء اي حصن منيع او حجر بعيد وسيدك الاحمق صدامكم خير شاهد على مانقول فاحذر وتهيأ ليومك الاسود انت ومن تعرف ونعرف ويعرف ابناء الشهداء في كل شبر من ارض الوطن ولاتغمض عينيك نم كهر بعين عين وترقب لقاء رب لايظلم عنده احد ولايكون مصير امثالك وانت الى في استحقاق قد اعده الله للمجرمين المارقين اعداء الله الانسانية مع اجدادك الحجاج معاية ويزيد وشمر وحرملة وابن ملجم والخارجين من رحمة الله .

اما انت ياشعبي العراقي الصابر فعليك ان تعي ان الامر في هذه الايام بيديك فاخرج الى الشارع وندد واعلن العصيان المدني لاي امر تراه لايصب في مصلحتك وعليك بالطرق السلمية في الاحتجاج على الساسة المستهترين بمصيرك كائن من يكونو فانت الذي اركع قزم الاردن حينما انتفضت لتلك الخسة التي قام بها ابناء اللقطاء في اردن العار والعهر حينما اعلنوا الاعراس والافراح لاستشهاد تيجان راسهم ابناء الحلة الشهداء على يد خنزيرهم النافق رائد البنا لا اراحه الله من سقر ولا اوقف الله بطنه من اكل وشرب الضريع والزقوم والغسلين , وانتم من اركع الجزيرة الارهابية القذرة وامير البغي حمد وازلام الخناثة في قطر وانتم من اجبرهم على عدم اعادة بث الحلقة في اليوم التالي حينما غضبتم للتجاوز على علم العراق الرجل الذي هو من اوقف ويوقف زحف الغيارى الى ابناء البغي الارهابي البعثي القذرين سماحة السيد علي السيستاني رعاه الله وابقاه وانتم من ارجف الخنيث الخبيث فيصل القزم واوقف بقايا شعر راسه رعبا من هول الغضب , وانتم من تستطيعون فعل الكثير لو كنتم تعلمون وفقط اجلسوا في بيوتكم ولاتذهبوا الى اي مكان او عمل ولتحكم الحكام ارضا بلا بشر وعراقا بتراب ونهر وليعرف الجميع قيمتكم الحقيقية حينما يجلس كل عراقي شريف في بيته ويوقف العربات في الطرقات ويعلن العصيان حتى تحقيق المطالب وثقوا بالله انهم سيركعون لكم صاغرين فانتم الملوك وهم العبيد الا لعنة الله على من يؤذيكم ويسبب الآلام لكم بسبق اصرار وترصد او بغباء وجهل وان الغد لكم والمستقبل انتم وكل المارقين الى زوال .