حزب الله وايران وغباء المراهنة على الفلسطينيين (الغجر)

المواقف الابدية من قبل ايران وحزب الله تجاة الفلسطينيين وعدم مراجعة افكارههم اتجاة الحركات التي تقود هذا المجتمع اللقيط

تعبير واضح عن استفلاس سياسي ومبدأي عند قادتهم .............

فالمفروض في كل تحالف تبادل بالمواقف اووجود تشابه و تقارب في الارضيات والاهداف.

الاان هؤلاء يضعون ايديهم مع الفلسطيين ليس من باب وحدة المبادئ لا بل من باب وحدةالحقد فقط.

وعمر الحقدما استطاع ان يقدم شي للصائحين بة قبل الاخرين.

والموقف الاخير من الفلسطيينين الحلفاء باعتبار القذر الزرقاوي ((شهيد الامة)) و((خسرته الارض وربحته السماء))

يبين مدى كون هذا الحلف هو مجرد بيت عنكبوت من جانب الفلسطينيين مستعدين ان يبيعوه بابخس الاثمان.

فالزرقاوي كما صرح ليس اعداءة الامريكان

لااعداءة هم الشيعة ....

والادق الايرانيين ...

متصورا ان شيعة العراق هم ايرانيين وهذا ماكسبه شيعة العراق من ايران.

فكيف يمكن ان تتحد اهداف القاتل والمستهدف بالقتل لدى العقلاء....

عجيب..

ولماذا هذا الخرس من جانب ايران الدولة الاسلامية اتجاة حلفائها الابرز وهي تقيم الدنيا وتقعدها (اعلاميا)عند وفاة جرذ فلسطيني.....

واين عمائم حزب الله اتجاة هكذا مواقف شيطانية ممن يريدون الناس ان تضحي لاجلهم.

لماذا هم ينددون بمقتل فلان وعلان من الفلسطينيين ولا يحركون لسانهم نقدا لمن يصرح بالاشادة بمن يقتل الالاف من الشيعة كل يوم

ام ان النظرة السابقة التي كانوا يعاملون بها الناس من ان العراقيين تشيعهم مختلف مازالت تعشش في بقايا مايسموه عقولهم.

 وبس ربك يستر