أنا لله وانا اليه راجعون

مرة أخرى ولن تكون الاخيرة تسقط حكومتنا بداء الوهن أمام قوى ارهابية اجرامية لبست لباس دين الاسلاف

والتحت بلحة ابليس فأفرخ الشياطين في لحاهم بيوضا فبانت على سيماهم علامات العتو والاجرام

لا يخفى على اهل البصيرة حالهم وما هم فيه من الذل والهوان والغيظ مما آل اليه حالهم وحال أسيادهم

بين التقتيل والسجون ،

أفي حارث الضاري هذا المجرم ألمأجور شكا في انه منافق ومجرم وارهابي وعنصري فمن يشك بذالك

لا بد ان يكون منهم وفيهم ،

السيد رئيس الحكومة الشرفاء في الحكومة والشرفاء السياسيين والشرفاء في هذا الكون كله ، ان كنتم في شكاً من ان هذا المجرم الهارب والمأجور هو ليس ارهابيا عنصريا يداه بل جسده كله ملوثا بدماء الابرياء العراقيين

فارجعوا الى كل اقواله وتحركات منظمته المسماة بهيئة علماء المسلمين وكأنهم هم فقط مسلمين وغيرهم كافرين

هذا المجرم الضاري له ارتباط وثيق ومباشر بعمليات التفجير التي اجتاحت العراق بعد سقوط صنم تكريت

هذا المجرم أعلنها مراراً وتكراراً ترحمه ووصفه للمجرم الشيطان الزرقاوي ((بالشيخ المجاهد)) وهو الضاري لا ينكر ارتباطه ودعمه لما يسمى بالمقاومة التي يقودها الزرقاوي وخلايا الارهاب القادمة من سوريا والاردن

هذا المجرم استخدم اللغة العنصرية بكل خطاباته وتحريضه على قتل الشيعة بحجة اننا عملاء للامريكان

واننا صفويون سواء كنا في الحكومة ام لا.

هذا المجرم الارهابي ومع الاسف الشديد يتسول بين دعارة الارهاب في سوريا وبعض الدول الاخرى ليجمع اكبر دعم بشري ومادي واعلامي لحربه العنصرية ضد الشعب العراقي وخصوصا الشيعة،

مع كل الحقائق الواضحة عن ارهاب واجرام وعنصرية حارث الضاري والكثير من العناصر التي يرتبطها بالعراق في الهيئة يقابل هذا المجرم بالتردد المريب، ثم يعلن الضاري سقفاً اكبر لشخصه المجرم

فيطالب الحكومة بالاعتذار بعد ان شعر ان الحكومة قد خشيت من ارهابه ومنظمته الارهابية

فيا حكومة المالكي هذا اول الوهن انكم لن تقدروا عليه ابدا لقد اسقطكم هذا الساقط الارهابي.