هذه الصورة  التي نشرها الكذاب الاشر خادم ساجدة شر الشيطان طل خزيه وفاح الدايني من على قناة الجزيرة الارهابية في برنامج الاتجاه المعاكس يتهم فيها براثا المقدس وشيخها المجاهد جلال الدين الصغير بانهم يشرفون على تعذيب احد ابناء شارع حيفا وبعدها تم قتله ورميه في المزابل مكان البعثيين المناسب ..

يطالب كل عراقي غيور انتخب وصوت لترشيح سماحة الشيخ جلال الدين الصغير واخوته في ائتلاف الفخر والصدق والبطولة ان يقيم دعوى قضائية على  هذا القمئ البعثي الدايني عند القضاء  العراقي العادل لان مايسوقه هؤلاء هو استهتار وتزوير وتشويه للحقيقة لايمكن لاي عراقي انتخبكم ان يتقبله عليكم لانه يمس كرامتنا ومقدس من مقدساتنا الا وهو براثا ويمس شرف العراق الذي ائتمنكم على مقدراته والصورة هي للسيد الخاتمي يزور متحف الشمع ومن السخرية وسذاجة وحماقة الابله الدايني انه اشار على التمثالين من الشمع وسماهم باسماء  معينة اختارها من خياله الساذج ,علما ان هذه الصور هي للتعذيب الذي كان يلاقيه اتباع اهل البيت عليهم السلام على ايادي من يشبهون اسياد الدايني الصدامي الذي نتمنى ان ينال جزائه العادل بعد ان اوقعه الله في شر اعماله ..

الصورة المضللة هي التي عرضها الدايني الكذاب على انها لمكان في مسجد براثا وسمى الشيخ جلال انه هو المشرف ونسي ان عمة سماحة الشيخ جلال بيضاء ليست سوداء والحقيقية نعرضها على العالم الاعرابي ليعلم من كان يتحدث ويكذب عليهم في قناة الكذب الجزيرة النائية عن الحق وبوقها القرادة فيصل القزم  وماهي حقيقة هذه الابواق الصدامية المنتهية الصلاحية والتي تستحق ان تكون في اماكن الفرجة والتسلية لان ماتقوم به يستحق السرور والفرح وحمدا لله على نعمته ان جعل هؤلاء يفضحون انفسهم بايديهم وبشهادة فيصل القاسم ذاته والذي قال له محمد هذه الصورة للسيد الخاتمي وكررها مرتين مع تاكيد الاستاذ الرماحي ايضا  مما يدل ان كل ورقة عرضها كانت مزورة لان من يكذب ويفجر مرة مستعد لان يتنازل عن شرفه دوما والدايني اقبح مثال.