الفدرالية مخرج وحل سيمتص فوضى الانسحاب الامريكي

احمد مهدي الياسري

a67679@yahoo.com

ولكي لانبقى رهينة التجاذبات السياسية والمصالح الدولية والاقليمية , ولكي نحصن العراق من الضياع ومن تلاعب المراهنين على خلق الفوضى العارمة من اجل اقناع القوة الكبرى بانهم خير بديل وخير من يضبط الايقاع وهم خير من يجعل الامر وفق مايشتهون ويرغبون ,كما في ربوع الامة المهانة من الغرب العروبي حتى حدود من باعوا الاوطان والانسان في سوق البهتان ..

الفدرالية لمن يستهين بها اصبحت امرا ملحا وواجب التطبيق لا لشئ سوى لانها الحصن الحصين والذي يمكن الركون اليها كوسيلة ناجعة ومهمة لحفظ حقوق هذا الشعب الذي يتعرض للابادة الجماعية وبصورة قل ان يكون لها مثيل في التاريخ وخصوصا انها تحدث في القرن الذي يعتبر ذروة القرون في الوصول الى ارقى حالات التقدم التكنلوجي والعلمي ولا اقول الحضاري لان مقومات الحضارة لاتتوفر الان وهذا امر يحتاج البحث فيه الى مجلدات لايسعها الموضوع الان..

ولكي لانبقى رهن التجاذبات السياسية الداخلية الامريكية والتي تسرع الخطى نحو اتساع الخلافات الداخلية والخارجية حول جدوى وجودها وبقائها في العراق ولان في العراق امة ترفض الذل والخنوع ولن تتقبل بقاء الحال كما هو الى ابد الابدين ولا الى سنة اخرى من سني القتل والتدمير وتعطيل المسيرة الطموحة لهذا الشعب الابي الذي يتطلع الى الحرية والتقدم العلمي والخدماتي وحكم امره وفق اسس رصينة تنقله من مرحلة الدمار الى مرحلة الحياة والنهضة الشاملة ..

الامر يعني ان من امسك بسيف الذبح ونحر من نـَحَرْ وهدم ماهدم وحطم ماحطم واحرق ما احرق ومن خلفه امة باغية تدفع بكل ماتملك مسرجة ملجمة متنقبة  بغطاء الشر والحرق والدمار لكي لايصل حر ابي لحيث العزة والنجاح ذلك النجاح الذي ان حل سقط المتهاونون بقيم السماء والارض فهو جاد في انه لن يقف حيث نجاحنا ولن يرقد ونحن نمسك بزمام حريتنا ولن يطفئ نيران حقده مادام في عروقه الفاسدة دم الاشد كفرا يجري ومن خلفه امة ابت الى ان تكون مصداق قول الله عليها لعنة الله والناس اجمعين..

لماذا الفدرالية ؟؟؟

سؤال مهم ومهم جدا وجوابه :

من خلال الفدرالية ومن خلال تشكيل الجيش وفق اساس حماية كل اقليم بواسطة ابنائه ورجاله كقوى امن تحمي الدستور والدولة والاقليم والانسان من اي شر قادم عليها سواء اكان شرا عسكريا خارجيا او هو مروق وعبث يتجرأ العابثون باتيانه كحلم سخيف يعتقدوه او هي خلفية تخلف واعتقاد سفيه بامكانية الانقلاب والسيطرة على مجمل هذا الشعب الذي عانى ودفع غالي الاثمان نتيجة حماقات المنقلبين على الاعقاب والنتيجة الانفال وحلبجة والمقابر الجماعية في كل شبر من ارض شيعة الله ورسوله وايضا مناحر الغدر بحق شرفاء السنة وماجرته على الزرع والضرع والحرث والنسل من ويلات لاتسعها هذه المساحة الضيقة من الحديث ..

من خلال الفدرالية يمكن للكردي ان يحمي ويدافع عن كيانه وانجازاته وماحققه لابنائه واخوته وشعبه وهو يفعل ذلك الان وهو نموذج يحتذى لا بل يجب الاحتذاء به بقوة وعلى الجميع الركون الى ان الامن النسبي في تلك البقعة ماكان ليكون لولا ان ابناء الاقليم حصنوا انفسهم باشد حصن وهو حصن التوحد في الكلمة والحركة والتعاون وتوزيع المهام كل باتجاه هدف واحد هو حماية الانجاز وقبله ومن خلاله حماية وتحصين الانسان من الابادة التي لايتمنى ان تتكرر مرة اخرى ..

تحتم هذه التجربة ويحتم واقع الجنوب والوسط الذي ينعم ايضا بامن نسبي يختلف عن مايحدث في المناطق التي تسيطر عليها قوى الاحتلال ان نفكر بجدوى جدية تحقيق وتطبيق امر الفدرالية كنتيجة ايجابية تحصن الشعب الذي يتعرض للابادة الجماعية وذلك من خلال ترسيخ تلك التجربة كواقع دستوري مهم وكتجربة ادارية ناجحة في اكثر البلدان حداثة وتطورا ولان الامر في العراق له من الخصوصية المتفردة حيث تتكالب عليه المحن والاهوال وتآمر الكثير من اوباش التاريخ ولانه خرج للتو من تجربة الدكتاتورية البغيضة والطغيان والجهل الحاكم فهو غير راغب بالعودة القهقري وارجاع عقارب الساعة الى حيث دوامة الفناء ..

الفدرالية هي الحل الناجز وعلى كل عراقي غيور يهمه الانسان قبل اي شئ فلاخير في ارض وشعارات يقدم الانسان على مذبحها كما فعل قذر الامة وقزمها وجبانها وساقطها وصدامها وامثاله من رعاع الحكام الجهلة خيرة رجاله وعلمائه ونسائه واطفاله  من اجل ان ينعم ابناء الطغاة بنعيم مقيم وقصور ومجون وبذخ واسراف وعنجهية قل ان مر في التاريخ القديم والحديث مثيلها ..

الفدرالية هي حصن من لاحصن له وهي وان كانت في عرف من لايعترف بعرف الحق والانسانية موجة تقسيم كما يدعي وهو الجاهل الغبي الخبيث الخنيث ولايمكن لنا ان نعتقد قيد انملة ان هذه الامة ستتركنا نحيى وننعم بخيرات وطننا وعبق نعيمها الذي يغرق الارض والقمر لو قيض له من الابطال الضراغم من يقودوه حق قياده ويعطوه من القدر حق قدره عدلا وانصافا وعلما وتحدي وقوة ..

الفدرالية تكون كما هي الان وفق حالة واقع حال حتمته علينا شدة الدمار وقسوة من يدعون الاهل والعشيرة والعروبة والاسلام  ومن يقول انها تقسيمات انفصالية وطائفية فهو واهم لان التقسيم في وجود القتلة هو الاكثر ترشيحا لان يكون المتصدر لواقع حال العراق ولان اهلنا وانفسنا ابطال الغربية وفرسان الصحوة المؤيدة من قبل كل عراقي حر ابي كردي قبل العربي شيعي قبل المسيحي قد هبوا لاحتلال موقع صدارة القوة والانتقال الى حيث ما جعل اوباش الضواري الصدامية وقواعد التخلف القاعدية المنزوعة العقل والضمير والقيم الانسانية في حالة من الترنح والسقوط المتوالي سياسيا واعلاميا وفي كل النواحي فحري بنا ولانهم ايضا سيتعرضون للتفكيربابادتهم وانهاء عزمتهم المعطائة وثورتهم البنائة وحميتهم الرائعة ان نحصنهم من ان ينال منهم مارق وهم الاحرى بحماية مواقعهم وانجازاتهم وكيانهم المخضب بدم الشهداء ابتداءا من شيخ الصحوة الشهيد السعيد اسامة الجدعان رحمه الله ومن سقط معه ومن خلال نخوته العشائرية الفذة حتى وصل الامر الى ان يكون بين يدي خير خلف لخير سلف تلك الرجال التي تستحق ان يقبل جبينها وان تكتب ثورتها وصحوتها في سفر العراق كحالة جديدة قديمة تتكرر مع تكرر الرجال الرجال في مفاصل الامتحانات والاختبارات  الصعبة والعصيبة وتلك لعمري نصرة الحق في اصعب حالة وادق مفصل ولانهم قدموا مايليق برجولتهم فهم الاحق والاعرف بكيفية صون انجازاتهم التي تحتاج الى مكان وحدود محمية وقت وزمن ليس بالقصير لكي تتطهر الارض ومن عليها من شوائب الجهل والغطرسة التي حكمت تلك المناطق والعراق بحكم الحديد والنار والشعارات البالية والخرفة والتي تختبئ خلفها خلفية سادية مقيتة وعنجهية اجرامية سفيهه وفدرالية اقليم الغربية الموحد اصبح ضرورة حتمية لحماية الاصلاء من الابادة المحتملة والتي لن تكون بعيدة عن واقع الامة المهانة والغادرة وبعث رغد وابيها النافق  ..

ثروة العراق هي لكل حر ابي شريف يعطي العراق مايستحقه من الجهد نتقاسمها بالقسط والعدل ان كان الحال يسير نحو اتفاق الجميع على ان حقنا جميعا في الحياة حق شرعي اقره الله والانسانية جمعاء ولافرق بيني وبينك مادمت لاتبخسني حقي وفق ضوابط تحمي الجميع من الغدر والانقلاب والفدرالية وتوزيع الثروات بالتساوي هي الحل في هذا الاتجاه اولا ..

الارض هي ملك للجميع مالم يفكر اخر بان يستولي عليها ظلما وعدونا ولكي يحصن كل انسان مساحته وكيانه وقومه وعقيدته وانسانه فعليه من خلال الفدرالية ان بني الوطن والاقاليم وفق مبدا وحالة توزيع المهام والادوار كل صاحب ارض يبني ويحمي ويعمر ارضه وفضائه وعقله وانسانه وفق رغباته وحريته واعتقاده المكفول انسانيا ودستوريا وشرعيا وان يتبادل مع اخوته المنفعة والخيرات وعراقنا تنوع بفضل الله بالكثير من الثروات الزاهرة ..

الانسان هو اخو الانسان يلتقي معه  حينما تتكاتف انسانيتهم ويفترقون كل الى بيته ان فكر الاخر بسلب حقه الانساني ... ومن خلال الفدرالية يتحصن الانسان حيث اهليه ومن يهمهم امر حياته ورقيه فيما على الاخر ان يفكر بانه منبوذ في موقعه وان كان يفكر بالتعدي على الجمع الغالب وهو الصوت والحركة والايقاع النشاز المفرد المتفرد بالغطرسة والقسوة فعليه ان يؤدب قبل ان يقدم وان يوضع له الكابح قبل ان يهم بالانطلاق الارعن والفدرالية خير كابح لاي متغطرس يفكر بعودة الماضي التعيس ويتخذ من القدوة الضالة جرذ الحفيرة الحقيرة قدوة وفخرا وتلك لعمري شعارات حملة شعار المقاومة اللقيطة والتحرير الذي يقوده اخوة صابرين وما ادراك ما صابرين تلك الاشباه التي تترحم على اجبن واجهل واقذر طاغية مر في التاريخ وتعتقد انها ستمر  ونقسم بعظمة الله وجلاله وبدم كل شهيد ودمعة كل يتيم وام واخ وحبيب واب لن تمروا الا على اوداجنا وعلى جثث شعبنا كحكام للعراق جدد يتجدد مع عودتهم سيل الدماء بابشع مما يجري واقسى ..

ان من يسمي الامر انفصال او يفكر بانه حالة تقسيم ذلك امر يعنيه وشان لايعنينا ومن يتدخل من اطراف العروبة التي قسمت الامة بين واطئ وتافه وخائن وجاهل ورعديد ومعتوه وتزايد علينا بالوحدة والصف العروبي والقومية لايهمني رايها السفيه لانها لاتطبقه بينها وكلما مر الزمن اتسعت فرقتهم ونقول لهذه الامة كلك عورات ولنا اللسن فحذاري من دس انوفكم في جيفكم تلصقوها بنا وهي فيكم الصق لانكم بهذا المنطق تعيدون الى اسماعكم صدى مقزز قبائحكم ولن تجنوا ونقسم سوى الخيبة والخذلان وان نويتم احتراقنا فالحريق سيطيح قبلنا باقذر رؤوسكم وقتلانا في النعيم وجيفكم في جهنم وحميم مقيم ..

قد يقول قائل مابال بيتنا الداخلي في الوسط والجنوب منقسم حولها ؟؟؟

نقول نعم هناك من يرفضها كحالة تحت ظل المحتل وتلك لعمري حالة اصبحت لاتقنع ذوي اللب والعقل لانه هو المحتل من يحرض على ان يسلبك حقها ونعيمها وهو من يحمي قتلة الابناء ومنفذي تدمير الاسواق والحسينيات وهو الذي يحمي من يحرض على ابادتكم ويدعي انكم الموت وفرقه المجندة متناسيا انكم تدافعون عن انفسكم ومحروميكم واهليكم والمقدسات والسوق والبيت البالي المهدم منذ ان رفعت شعرات الوحدة والعروبة والاسلامويات المزيفة وهو المحتل من يحمي رافضيها بقوة لانها ستؤسس لحقن دم الصدري قبل البدري والعدوي قبل ابن الفضيلة وووو...

ليعلم احبتنا الرافضون لها ويقولون انها طائفية او تقسيمية او محاصصية انهم في عين الاخر اشر الخلق واحقرهم ونقسم ان العروبة والبعث الذين يستميتون اليوم للرجوع له ذلك الكرسي الاموي انهم اول من سيبيدكم وستكونوا وحتى اقول ذلك لعلاوي المترحم على البعث وللخالصي ولمن سار درب جهاد الضواري المغمس بدم الطفل الرضيع والشيخ الوجيع انكم ستكونوا اول المذبوحين من القفى وانكم لن تنالوا سوى الندم وينطبق عليكم القول الشهير اكلت يوم اكل الثور الابيض وسيكون مبررهم ان من يخون شيعته لن يكون امينا على غيرهم وتلك سنة من يلبس جلدا غير جلده ومن يعاشر العقارب راضيا بحالها لايقبل منه ان يتوجع من قاتل لسعها ..

استمعوا الى الخطاب الاخر والى الاقليم الذي يسعده ان يبتعد صدري عن دعوي عن بدري او دعوي عن مجلسي عن فضيلة وعلان عن فلان, استمعوا الى انفاس السم والحقد التي تغذي الفرقة والفتن , استمعوا الى ازيز رصاص الغدر الذي يفتك باهليكم ونسائكم ومقدساتكم واعلموا انهم يقصدوكم دون غيركم واعلموا ان من يمرق عن تياراتكم ولايحترم القيادة والتنظيم ويتطاول برفع السلاح يقتل اخيه ولحمه ودمه ولايقف الا ببيان دعوة وقف نزيف الدم لهو انسان غير جدير بان يكون من جملة ابناء علي والحسين ذلك العلي والحسين والآل الذين ما اتوا الا لكي يعصموا الدم ويحموه من ان يسفك بغير حق وعدل ..

اخوتي انكم معنيون بالابادة واعلموا ان لاعلمانيتكم ولاعمتكم ولا اسمائكم ولامن يركع لعروبة وسلطان جورها ولامن يتبرقع بعجيب القول واجمله وهو الد الخصام انه ستنجيه من الفتك بعد حين بيد الغدر التي تعلمت ان الاطاحة بالاب بيد ابنه او ان يفتك القائد برفاق دربه وان يتمسك منحط بحكم رعاعه لايفارق كرسيه الا وهو على آلة الحدباء محمول او ان يبقى على كرسيه بقدر مايقدم من خيانة وبيع للضمير والانسانية ..

اخوتنا المعارضون للفدرالية بغير سبب وجيه مقنع  ان ماتفعلوه حالة لن نقبلها بعد اليوم ولان ثقل العقيدة وحمية قول الحق فينا تحتم علينا ان نقولها اليوم لكم اننا لن نسمح للامر ان يستمر وفق رؤى لم ولن توصلكم وشيعتنا بالخصوص سوى الى الموت المحتم والانتحار الغير مبرر ولايمكن لنا السكوت على فرقتكم وتنابزكم بالالقاب والشتائم ورشقات الرصاص والحقد الدفين والكراهية المبيته وثورة التباعد والتنافر فانتم اليوم احرى بان نحميكم من انفسكم وان نجبركم ان استمريتم على هذا الحال من الهوان والتهاون ان تتنحوا وتتركوا الامر لرجاله ورحم الامة ومن انجب صلب  الضراغم لما يعقم بعد ..

الفدرالية وتوزيع مهام البناء وحماية الاقاليم على ابناء ثلاثة اقاليم كردية وغربية وجنوب ووسط امر مهم وملح وهو كابح سيمتص شر الفوضى التي يتخوف منها الجميع في حال حصول انسحاب امريكي من العراق وعلى الجوار الاقليمي ان يتيقن اننا كشيعة لنا عمق عميق في تاريخ الكون ولنا النصر عادة وكرامتنا من الله العزة والرفعة وما من يد امتدت لقطع اوداج الحسين او الصدر الا وكان مصيرها كمصير ابن ملجم او يزيد او نهاية قزم العوجة او كمصير من كان كلبة عوت فسميت بمعاوية له اليوم من ذكريات التاريخ رمس خربة في ارض الشام عليه الكلاب والسائبات تتغوط ..

الفدرالية هي حصن لاهلنا في الغربية وعشائرهم ورجالهم الذين من المؤكد ان امة الاعراب لن تنسى لهم صحوتهم ومن المؤكد هي في عرفهم اي الاعراب غدرة حاشاهم من ذلك وتلك الامة التي لا تتكلم عن انجازات الصحوة وماتفعله لهي وكاني بها ولسان حالها يقول من اين خرج لنا هؤلاء الذين جعلونا نخرس ونلقم افواهنا بماتحت اقدامنا وماذا نقول لفعل يفعلوه ياتيه الروافض وخونة الكرد وهم محسوبين على ابناء السنة و كما يتناول الاعراب ذلك بحق من هم تيجان راسهم وهم عزة وفخرالامة التي هانت واستهانت ..

الفدرالية حصنت اهلنا واحبتنا في كردستان الخير والحب والطيب ولازال اهلنا ونتمنى لهم المزيد المزيد من الزهو والرفعة والنجاح وتحقيق انجازات البناء والاعمار والامن للانسان الكردي المحروم ردحا طويلا من زمن القسوة والالغاء والتهميش والابادة ...

بقيتم انتم ياشيعة الله ورسوله وال بيته الاطهار ياطيب الارض وقاني الدم فهلا اجبتموني علام خلافكم وتباعدكم وعلام انتم كل بما لديه من ايتامه فرح يبكي بدمع احمر دما لادمعا والامة الباغية تتفرج مزهوة فرحة  !!!؟؟؟

سؤال اجيبونا عليه وافرحوا اليتامى والحيارى والسكارى وماهم بسكارى  بتاسيس المجلس السياسي الشيعي الاعلى وتاسيس القيادة السياسية والادارية التي تقود اقليم الوسط والجنوب الى بر الامن والامان وانقذوا ثقل الاسلام والعراق من الابادة والتبعثر ولعنة الله على من يقرأ اوجاعنا ولايحرك ساكنا في اتجاه وحدة الصف ورص الصف وتحصين الصف وانقاذ الانسان الذي لم يجتمع في كربلاء بحزن وبكاء الا بحثا عن قائد يقود الجميع الى حيث النصر الناجز.

العودة الى الصفحة الرئيسية

 

Google


 في بنت الرافدينفي الويب



© حقوق الطبع والنشر محفوظة لموقع بنت الرافدين
Copyright © 2000 bentalrafedain web site. All rights reserved.
 info@bentalrafedain.com