الدكتوره الراحله نزيهه الدليمي من المع نجوم سماء العراق المتلبد بالغيوم عام 1958 اول و زيره في العهد الجمهوري الرائع عراق 14 تموز58 –اول وزيره في دولنا العروبيه المتخلفه التي تري المرأه نصف المجتع –نزيهه اسم على مسمىنزيهة بالوطنيه ونزيهة بعملها كوزيره اختارها الظباط الاحرار بقيادة الشهيد عبد الكريم قاسم –لاطائفيه ولامن منطقة – دليم – لاسنيه ولاشيعيه ولا ابرز شيوعيه.. ناشطه في رابطة النرأه العراقيه وابرز ازهاره الجميله تحملت عبيء الحياة من اجل عراق حر وشعب سعيد –لاتطالب براتب تقاعي او 50 حمايه وعشرات المستشارين –تحترم القوميات والدين –بعد سقوط الصنم القذر قادت مسيره ضخمه في شارع السعدون مركز بغداد و هي تتوكأ على عكاز– قارن بين نهاية جبابرة العصر وحمامات السلام – قرأت قبل ايام عن حياتها من كتب عن سيرتها في الحوار المتمدن* حقظته وفي ساعات فراغي ارجع لسجل ماجد ليس (ماجدات العراق الوهميه المشبعات با الاميه وتفارير الامن اليوميه) انها الدكتوره النزيهه(نزيهه الدليمي ...).وكقى – احترق قلبي لوعة عند سماع الخبر قي القضائيات (عاجل .......عاجل..) ليس ان انما كل عراقي وطني – انه خبر .رحيل الرمز النسوي العراقي وكل دول العالم الثالث .....انها ذكرتي بالجزائريه الثوريه (جميله بوحيرد) الذي سمى باسمها الزعيم الوطني العراقي عبدالكيرم قاسم =مدينة جميله = واحياء في بعض المحاقظات البصره مثلا –حي الجزائر ان نجمة لم تسقط على الارض ...انما نجمة تصعد مضيئة للابد في السماء ...سماء العراق هي نزيهه الدليمي الشطره -منتدى الشطره الابداعي.