|
العراقيون يهاجرون وطنهم فلماذا يبقى الغرباء المصريين والسودانيين وغيرهم ياناهدة التميمي
حسين باقر جاسم بسم الله الرحمن الرحيم عراقي الداخل الذين يكتوون بنار الارهاب الذي يقوده الغرباء وينشطون فيه من مصريين وفلسطينيين وسودانيين وغيرهم، يتسائلون وبحرقة لماذا يبقى مئات الالاف الغرباء من المصريين والفلسطينيين والسودانيين وغيرهم بالعراق في وقت ملايين العراقيين يهاجرون وطنهم ويتشردون في بلاد التشرد نتيجة الفوضى الامنية والارهاب والعمليات الانتحارية والجرائم الجنائية والخطف والتهجير الطائفي والاثني، وتبيع اعداد كبيرة من فتيات العراق ونساءهم اعراضهن نتيجة العوز والحاجة وفقدان المعيل والترمل والتيتم والبطالة، فلماذا لا يعودون هؤلاء الغرباء الى اوطانهم. فالعراقيين يبحثون عن راس خيط في أي دولة ليتشردوا فيها او يلجئون اليها، فلماذا يبقى شعب ابو ايوب المصري من المصريين بالعراق، ولماذا لا يعودون الى مصر ؟؟؟ ويتسائل العراقيين بصورة اكثر تفصيلا، ..... فنحن العراقييون من اباءه واجداد عراقيين من الام والاب اجيال عن اجيال، تربينا بالعراق ولا نعرف وطننا بديلا لا من الاب ولا من الام، نهاجر بالملايين وطننا العراق وترك املاكنا وبيوتنا واحبابنا وريحة وطننا الغالي، ونحن عراقيون متزوجين من عراقيات اباء عن اجداد، فلماذا يبقى الغريب في العراق، اليس هذا وحده دليل شبه عليه، وجبت على القوى الامنية اتخاذ الاجراءات اللازمة لحماية العراقيين من شرور من جلبهم البعث وصدام من المصريين والفلسطينيين والسودانيين وغيرهم.. وهنا نناقش الست ناهدة التميمي بموضوعها (ردا على ...) وعلى الرابط http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=2759 والتي صعقتنا عندما دافعت عن بقاء الغرباء من فلسطينيين ومصريين بالعراق الذين يمثلون نتائج سياسات التوطين كالمصريين وحاضنات اجنبية للارهاب ومن المتعاطفين مع صدام والبعث وحكم الاقلية الطائفية. حيث بررت الست ناهدة موقفها بحجة ان (البعض من هؤلاء) ؟؟؟ التي ذكرتها الست ناهدة رعاها الله شاركوا بالارهاب والجريمة، ونسألها ونسأل كل من يطرح رؤيتها، هل تستطيعون ان تميزون لنا السيئ من الخير، ان وجد بهؤلاء الغرباء خير ؟ واذا لم تستطيعون ان تميزون لنا الاشرار من الذين عملوا مع صدام والبعث والاجهزة القمعية ومن يعمل مع الارهاب والجريمة المنظمة عن الخيريين، فلماذا تجبروننا كعراقي داخل ان نعيش مع هؤلاء الاشرار ومع نتائج حكم البعث وصدام الطائفيين ؟؟؟ والشيء بالشيء يذكر كرد من يطرح تساؤلا خبيثا هدفه الدفاع عن بقاء هؤلاء الغرباء بالعراق بقولهم ( هل يعني عجز الاجهزة الامنية عن تميز الخير من الشرير من المثلث السني، نقوم بتهجير السنة العرب العراقيين)، الجواب على هذا التساؤل، هو ان هؤلاء السنة العرب العراقيين هم عراقيون اباء عن اجداد لذلك لا يمكن تهجيرهم من وطنهم لكن يجب ان نساعدهم على التخلص من عوامل الارهاب وأهمها هم الغرباء، هذا من جهة. ومن جهة ثانية ان الغرباء ليسوا عراقيين اصلا لذلك يجب ارجاعهم الى دولهم لانقاذ العراق من شرورهم، وثانيا ان هؤلاء الغرباء من مصريين وفلسطينيين وسودانيين يمثلون اكبر حاضنة اجنبية للارهاب وعناصر نشطة فيه باعتراف الامم المتحدة والاجهزة الامنية العراقية والقوات الامريكية، وثالثا، طرد هؤلاء الغرباء من العراق سوف يمكننا من تركيز جهود الاجهزة الامنية العراقية على المناطق الساخنة من العراق ومساعدة العراقيين على الدفاع عن انفسهم وخاصة ضد الغرباء. ورابعا ان طرد هؤلاء الغرباء سوف يقصم ظهر الارهاب الذي يمثل الغرباء فيه العامود المحوري وزعاماته، واخطر الجماعات الامنية في زمن البعث وصدام منهم والناشطين بالجماعات التكفيرية و الارهابية الاخرى منهم ايضا، وخامسا ان طرد هؤلاء سوف ينقذ العراق من عشرات الالاف من خريجي السجون وفاعلي الجرائم والمتطرفين من المصريين الذين جاءوا للعراق في زمن البعث وصدام ولم يرجعون اليه، ووجدوا العراق ارض مستباحة لكل من هب ودب، وفي نفس الوقت نرى دولهم كمصر لا تريد رجوعهم وتخلصت منهم بارسالهم للعراق، ليزيدون الجريمة المنظمة والجنائية بالسبعينات والثمانينات وليتاجروا بارواح العراقيين بعد سقوط صدام بنشاطهم بالارهاب والجريمة المنظمة، وليكونوا عوائل مشبوه اخلاقيا يصرخ العراقيين منها ليلا نهار لفساد اخلاقها وانحراقها وفسق تربيتها على العموم. والمصيبة الكبرى ان البعض يضن ان هؤلاء الغرباء من فلسطينيين ومصريين وسوادنيين اندمج بالعراقيين لمجرد تزوج بالعراق وانجب فيه، وهذه الكارثة والعقلية التي دمرت العراقيين، فهل يعلم هؤلاء ان هؤلاء الغرباء اصبحوا شرائح توطينية تمثل خنجر في نسيج المجتمع العراقي، واصبح تواجدهم في أي منطقة بالعراق تمثل عامل توتر بل ويشهد الله نعطي مثلا على ذلك بان أي منطقة يكثر بها هؤلاء الغرباء، فورا نرى العراقيين يؤكدون فيما بينهم بأن فيها غرباء من العرب الغير عراقيين يتسببون بالارهاب ويصدق كلامهم. ونؤكد من جهة ثانية، ان سياسات التوطين الاستيطانية قامت على قتل اكبر عدد من شباب ورجال العراق وخاصة من الشيعة ضمن مخطط طائفي اقليمي، في زمن البعث وصدام، ارسل فيه شباب ورجال العراق للحروب والسجون والاعدامات والمقابر وقتل اكبر عدد من العراقيين لقطع نسلهم، (قتل الرجال والعنصر الشبابي خاصة لاي طائفية مستهدفه، يعني قطع نسلها ضمن سياسية الاضطهاد (التقتيل والتهجير والتعهير والتفقير والتجهيل)، وفي نفس الوقت جلب المصريين والسودانيين كبديل غير مشروع عن شباب ورجال العراق ضمن سياسية طائفية مقيتة ديمغرافية، فهل يريد البعض انجاح مشروع صدام والبعث الاجرامي. والمصيبة التي يعاني منها شيعة العراق خاصة، انهم من حيث يعلمون ولا يعلمون يدافعون عن نتائج سياسات صدام التوطينية بحجة ان هؤلاء الغرباء ليسوا كلهم سيئين، وتناسوا ان بقاء هؤلاء الغرباء ونسلهم بالعراق، هو نجاح لمشروع البعث وصدام التوطنيني المدعوم اقليميا وخاصة من مصر ضمن سياستها لزرع شريحة مصرية سنية تمثل شريان لها وعامل اختراق للنسيج الاجتماعي العراقي الذي عملت عليه مصر منذ المقبور جمال عبد الناصر المصري ولحد الان. وهنا نبين الفرق بين تفكير القيادات الكويتية التي لديها غيرة على وطنها الكويت والتي كانت سبب في استقرار الكويت وامن الكويتيين، وبين القيادات المحسوبة على العراق من قادة عراقي الخارج الجدد ومن يساندهم، حيث نرى الكويت بعد تحريرها عمدت الى طرد نصف مليون فلسطينيني واردني ومصري، ورفعت الكويت شعار (لا يهمنا أي يذهب الغرباء والفلسطينيين ولكن شعارنا كيف نؤمن حياة الكويتيين بالكويت). وطرد هؤلاء كان لمجرد تعاطفهم مع صدام والبعث، فكيف الحال بالعراق الذي اصبح فيه المصريين والسودانيين والفلسطينيين يمثلون اكبر حاضنات اجنبية للارهاب وعناصر نشطة فيه وزعماء الارهاب الاخطر من جنسياتهم،وكان لهم دور هؤلاء الغرباء بدعم صدام والبعث وتعتمد عليهم الانظمة القمعية ضد العراقيين. فالسؤال لناهدة التميمي ولكل من يدافع عن بقاء الغرباء بالعراق ولا يعرفون نتائج بقاءهم الكارثية على العراقيين، كم زرقاوي ومصري كان سوف يظهر بالكويت بعد تحريرها من صدام عام (1991)، لو لم تطرد الكويت هؤلاء الغرباء، وسارت وراء العواطف الفارغة التي تدعي بان ليس كل هؤلاء سيئين .. بالطبع سوف يظهر الالاف الزرقاويين والمصريين المجرمين والقتلة، ولكان لصدام اليد الضاربة له داخل الكويت في تأجيج الوضع الامني والمذهبي والعشائري فيها، كما تفعل الدول الاقليمية حاليا وخاصة مصر ودول الجوار بتحريك وتنشيط هؤلاء الغرباء ضد العراقيين وفي اثارة الطائفية والعنصرية لتمرير اطماعهم بالعراق. واؤكد للست ناهدة التميمي كذلك، بان اخطر الذباحين والقتلة والذين اساءوا لشيعة العراق، هم الغرباء من مصريين وفلسطينيين وسودانيين داخل الاحياء الشيعية العراقية وفي ديالى خاصة والمناطق السنية في المثلث السني، بل نؤكد بانه تم القاء القبض على ذباحين مرتدين عن مذهبهم بدون علم عوائلهم، كانوا يمارسون عمليات القتل والذبح ضد الشيعة انفسهم، ولولا التحقيقات الخاصة، التي كشفتهم وصعقت عوائلهم بان اولادهم ارهابيين، فكيف الحال بالفلسطينيين والمصريين السنة والسودانيين وغيرهم الذين تربوا على الطائفية والعنصرية، ومتعاطفين مع صدام والبعث، ويعتبرون الارهاب مقاومة، وهم غرباء عن العراق، وكانوا مستفادين من حكم البعث وصدام ماديا ومعنويا، والذي لم يكن مستفادا مادية كانت يشعر بقوة معنوية بوجود البعث وصدام وحكم الاقلية الطائفية، وفوق ذلك وذاك كشفت التقارير الامنية مشاركتهم بصورة واسعة بالعمليات الارهابية ضد العراقيين واصبحوا حلقات وصل بين الارهاب بالداخل والجماعات الارهابية بالخارج. والقصد من كلامنا، بان هناك عوائل سنية عراقية القي القبض على اولادها وهم يمارسون القتل الطائفي والاثني، في وقت انهم تربوا بين الشيعة وعاشوا معهم طوال حياتهم، فكيف الحال بشعب ابو ايوب المصري وابو مصعب الزرقاوي الاردني من اصل فلسطيني، والبنا وابو انس الشامي وابو دجانة التونسي وابو عبد الرحمن المصري مفتي القاعدة وابو يعقوب المصري مسئول التفجيرات فيها، والمسئول المباشر عن تفجيرات مدينة الثورة التي راح ضحيتها مئات الشهداء في عملية واحدة. وهل يعلم البعض بان الفلسطينيين يعترفون انفسهم بمشاركتهم باعداد كبيرة بالعمليات القمعية ضد الشيعة والكرد العراقيين في زمن البعث وصدام، كضباط ومنتسبي اجهزة امنية ومخابراتية، والالاف الابرياء من العراقيين سقطوا بسببهم، وهؤلاء الفلسطينيين ويشهد الله باعتراف فلسطينيين كانوا يحصلون على هوية شعبة العلاقات العامة والتي ينتمي لها اعضاء المخابرات العراقية من العرب الغير عراقيين، وكان هؤلاء يعيشون بين عوائل شيعية بمناطق شيعية. فشعب احمد ياسين والرنتيسي الذين لم يسمع لهم صوت ضد صدام ولم ينددون باي جريمة من جرائم البعث ضد العراقيين، والذين طالبوا بالدفاع عن نظام البعث، هؤلاء الفلسطينيين الذين اقاموا الفواتح على صدام وعدي وقصي، وارسلوا بهائهم الانتحارية لتحصد ارواح العراقيين، وشارك اعداد كبيرة من الفلسطينيين بجرائم جنائية وارهابية وما زالوا رغم انهم عاشوا بالعراق عشرات السنين، بل يشهد الله التقارير تؤكد بان المصريين والفلسطينيين والسودانيين يقومون بعمليات تهجير العراقيين الشيعة من بيوتهم واملاكهم ويمارسون القتل الطائفي ضدهم. والاخطر ويشهد الله على كلامنا ان هؤلاء يشاركون بعمليات نشر الطائفية الفكرية، وكما اكد ابراهيم الصميدعي وهو كاتب وباحث سني عربي عراقي، حقيقة ان المصريين هم اول من نشروا الطائفية الفكرية المسيسة بالمثلث السني كخلايا تنظيمية عبر المصريين بالعراق الذين جلبهم البعث وصدام، والذين كانوا منخرطين بالتكفير والهجرة التي اسسها مصطفى شكري المصري بالخمسينات. ونؤكد بان نسل المصري والسوداني والفلسطيني الذي يجيد اللغة العراقية بلهجتها ولكنتها، اصبحوا مصدر خطر مرعب لانهم يندمجون بالمجتمعات التي يتوجدون فيها، ويتحركون بنقل المعلومات والنشاط بالحلقات الارهابية والاجرامية لعدم قدرة العراقي البسيط تميزهم عن العراقيين. وهذا كان ضمن مخطط تغير تركيبة العراق الديمغرافية واختراقها بالداخل. وهنا نتسائل لكل الوطنيين العراقيين ونسأل الجهات المشبوه الذي يعملون على اتمام مشروع صدام والبعث الديمغرافي الطائفي ضد العراقيين، والتي وصلت الى اخطرها تمرير المادة 18 المشبوه بالدستور والتي تعطي الجنسية العراقية لكل من هب ودب على اساس الام كابن المجهول الاب وليس من الاب فقط كما امرنا الله والقيم الاخلاقية والاجتماعية. فاليس المفروض ان تعملون على افشال مشروع صدام التوطيني وطرد جميع الغرباء من مصريين وسودانيين وفلسطينيين وغيرهم، وتسقيط الجنسية العراقية عن الذين حصلوا عليها بصورة استثنائية بعد شهر من دخولهم العراق للمصريين وللاردنيين والسودانيين وغيرهم وبتزكية بعثية صدامية، في وقت ملايين العراقيين يشكك باصولهم ويمنع الشيعة من سكن بغداد الا اذا لديه احصائية سبعة وخمسين حتى لو سكن هو اهلة ثلاثين سنة واكثر فيها، في وقت الغرباء لهم حق الجنسية والتملك والاقامة ببغداد حيثما يشاء ويصدر القانون الذي يفضله على العراقيين. وكذلك كان المفروض من اهل الغيرة ان يعملون على انهاء مشروع البعث وصدام، وتأكد الهوية العراقية بما يضمن سلامة التركيبة الديمغرافية والامنية للعراقيين، بجعل العراقي انشاء الله (العراقي هو كل من ولد من ابويين عراقيين الجنسية والاصل والولادة او من اب عراقي الجنسية والاصل) بنصها بالدستور. علما ان المادة 18 المشبوه الحالية بالدستور تشجع الارهابيين الاجانب للمجيء للعراق وتعطيهم شرعية، وتجعل العراقية سلعة رخيصة لجذب المقاتلين الاجانب الذين مهرهم هو دماء ورقاب العراقيين، ويكافئون بمنح ذريتهم الجنسية العراقية، في وقت العراقيين يصبحون جثث بلا هوية ومشردين ومذبوحين ويتم تفجيرهم بالعمليات الارهابية والانتحارية. علما ان المادة 18 الخطيرة بالدستور اذا لم تغير فأنها تنجح مشروع صدام والبعث والارهابيين والطائفيين السنة بادماج الغرباء الذين جلبوا وارسلوا للعراق منذ زمن البعث ولحد الان، ويكون الضحية دائما العراقيين. تنبيه للست ناهدة: في علم المخابرات والمشاريع التوطينية الاستخباراتية: يعتمد على ارسال قوى بشرية تختلف عددها حسب الظروف، يدربون على الارتباط ببنات ذلك البلد ويدمجون انفسهم فيه هم وعوائلهم الممسوخة الجديدة، بهدف جمع المعلومات واختراق نسيج المجتمع المراد اختراقه. فمثلا تريد دولة او جهة ان نخترق مجتمع من عشرة ملايين نسمة، فترسل مائة الف غريب من مذهب او دين او قومية معينة تخالف ذلك المجتمع، بحجة العمالة او الزيارات الدينية او عن طريق التسلل، ويشجعون للارتباط بنساء ذلك المجتمع، وهذا العدد بمرروا الزمن يعتبر بسمار جحى لدول وقوى لتتدخل بهذه المجتمع بحجة وجود ديمغرافي فيها، وثانيا يساهمون بجلب المعلومات وتنفيذ المخططات الاجرامية والطائفية.ويسلمون السوق الداخلي والتجارية عن طريق دعم اقليمي لتلك الدولة التي ارسلتهم، بتفضيلهم واحتضانهم، وادخالهم بالعملية السياسية والكليات العسكرية والامنية والمخابراتية والتعليمية التربوية بحجة انهم ولدوا وترعروا بذلك المجتمع، ويتم دعمهم مخابراتيا وسياسيا واقتصاديا، ويشجعون بشراء اراضي وممتلكات، ويصبحون ورقة ضغط على المجتمع المستهدف، فهل فهمت الرسالة يا ست ناهدة. علما ان هذا الموضوع الجزء الاول من ردنا عليكم.. ولدينا ردا ثانيا .. كتكملة له.. انشاء الله.. وهنا نبارك لكم ست ناهدة التميمي على غيرتكم برفض المادة 18 المشبوه بالدستور، وكذلك رفضكم ان تهدر ثروات العراقيين على كل من هب ودب في وقت ملايين العراقيين تحت خط الفقر ومشردين ومعاقين وارامل وايتام وعراقيات يبعن اعراضهن نتجية العوز والحاجة وفقدان المعيل والبطالة والتشرد والوضع الامني المزري. مواضيع ذات علاقة: الإجراءات الكفيلة للمالكي وللمرجعية لمواجهة ظاهرة بيع فتيات لاعراضهن نتيجة العوز والتشرد http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=1507 يرفضون اعدام الإرهابيين ويبررون ذلك لان زمن التصفيات ولى مع صدام http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=2250 ياناهدة المشكلة عوائل تنحرف نساءها نتيجة العوز والتشرد والحكومة تهدر ثرواتنا للغرباء http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=2317 سيف الله والشمري والنوري التقرير الدولي يؤكد بيع فتيات لاعراضهن اضطرارا وليس اراديا http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=1343 سيف الله والشمري والموسوي والنوري والإجراءات الحكومية لبيع فتيات نتيجة http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=1476 الشمري وسيف الله والنوري لنطرح للنقاش سبب تجاهل المرجعية والمالكي لظاهرة الدعارة http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=1301 الشمري والنوري والبصري وسيف الله والموسوي والخفاجي والعطية و فيدرالية شيعة العراق http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=1739 السيد حسين باقر جاسم مع التحيه, نساء العراق أشرف من نسوة العربان من المحيط إلى الخليج - أحمد الشمري
|
||||
© حقوق الطبع والنشر محفوظة لموقع بنت الرافدين Copyright © 2000 bentalrafedain web site. All rights reserved. info@bentalrafedain.com |