بسم الله الرحمن الرحيم (وعباد الرحمن الذين يمشون على الارض هونا، واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما) صدق المولى القدير

 

في هذه الايام الحزينه وجدت نفسي ادافع عن الحق مرة ثانية رغم انني لست من الذين يردون على مايكتب ,فبعد ردي على من تلثم ممن ادعى لنفسة اسم محمد البغدادي اراني ارد مرة اخرى على شخص ملثم اخر ( مااكثر الملثمين هذه الايام) ممن استغلو المنابر الاعلامية فراحو يدسون السم بالعسل ويخبطون الحابل بالنابل وسط ضجيج الحزن العراقي المفعم باهات ايام عاشوراء المعظمة التي نعيشها , فهذا المدعو حيدر عبد الامير لي معة حكاية بالرغم من انني بحثت في معظم مواقعنا العراقية والعربية لاجد لة اسما او مقالة او خاطرة او مشاركة في احد المنتديات لكي اعرف مع من اتكلم وكيف ارد حسب الفكر الذي يحملة الا انني لم اجد لة اي فكر او وزن اعلامي لانه بالاساس شخص اخر تخفى بهذا الاسم خوفا و تردداً فاصبح نكرة لاوزن لها في عالمنا الاعلامي الواسع الاطراف واليكم امر حكاية ,

اثناء تصفحي لمحرك كوكل حول اي موضوع يجذبني لقرائته قدم لي كوكل ومن كان ورائه خدمة جميلة وجليلة  في العثور على مقال منشور في موقع الكتاب العرب فقط لاغير من المواقع تحت عنوان ((حذاري ان تغتال مليشيا (نور صبري) النور في مواقعنا)) بقلم  المدعو حيدر عبد الامير يهاجمني ويشتمنى فية الى درجة انكار شخصي لانني سبق وان وجدت الحق في قضية نور صبري وعقده الوهمي مع فريق هامربي السويدي الذي نشرته انا في معظم المواقع العراقية بدون وجل او خوف على عكس السيد حيدر الذي انزوى بعيدا ليكتب مقالته في موقع وحيد ارضاءاً للذين ورطهم في هذا الامر وهرب حسب اعتراف احد اطراف القضية المعروفة التفاصيل وليقول لهم (( انظرو لقد رددت على رائد محمد بالذي يستحقة فمالذي تريدوة)) وبالمناسبة انا اعرف ومتيقن بان حيدر عبد الامير هذا اسم لشخص انفضح كذبه واصبح منبوذا في الكثير من الاوساط لذا تخفى واتحداه ان يدلني على شخصية اعلامية لديها اسهامات في عالم الكتابة بهذا الاسم بالرغم من انه ذيل مقالته أحد المشاركين في مهرجان الطفولة السويدي ـ العراقي الا انني اقول لة انك موجود في السويد واعرفك شخصك جيدا واود ان ابين لك بعض الاشياء التي غابت عن ذهنك من مبدأ احمل اخاك سبعين محمل واستنادا الى الاية الكريمة التي تقول بسم الله الرحمن الرحيم (وعباد الرحمن الذين يمشون على الارض هونا، واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما) صدق المولى القدير..

1.    انا لم امرر مقالتي ((ماغي فرح.. تبصّر لنور صبري طالعه.. على مائدة(الولائم الزينبية))) المنشورة في موقع النور تحت الرابط ادناه.. http://www.alnoor.se/article.asp?id=16173

بل انا رائد محمد كاتبها ولم اكن مثلك ملثما يوما ما كتب كل ماأومن به واعتقدته باسمي الصريح وتستطيع ان كنت جاهلا ولا تقرأ وهذه مشكلتك وليس مشكلتي ان تكتب اسمي في محرك البحث كوكل وترى اسمي وماذا كتبت وان تسأل كل المشرفين على المواقع الالكترونية والصحف الورقية على رائد محمد كما انني امتلك موقعا على شبكة الانترنيت باسم جريدة حوارات الالكترونية اديرها مع بعض الاخوة الاعزاء الغير ملثمين مثلك لتعرفني .

2.    اما تواجدي على الساحة الرياضية العراقية الذي لاتعرفة انت فهذا ليس شأني وعليك ان تسأل من لعبت معهم في نادي الصناعه منذ 1980 او نادي القوة الجوية في 1981 لغاية 1983 لولا الاصابة اللعينه ومثلت منتخبات الاشبال والناشئه ومنتخب الشباب  اما الان فانا ادرس علوم كرة القدم في مملكة السويد وامتلك ستة شهادات تدريبية حصلت عليها من معهد ايسلوف التخصصي بتدريب كرة القدم تحت اشراف كريستر ارفميك المشرف العام على مدربي نادي هلسنبوري السويدي وماتس سفينسون المشرف العام لحراس مرمى منتخبات السويد والمحاضر الدولي في الاتحاد الاوربي والدولي لكرة القدم ومازلت مستمرا بدراستي للسنه الثانية على التوالي وبالمناسبة انا شخصيا ادعوك لزيارتي في المعهد وعلى حسابي الشخصي ذهاباُ واياباً لتعرف ماذا ندرس وكيف تكون كرة القدم  بالاضافة الى انني حاصل على تخصص كومبيوترفي البرمجة والانظمة من المدارس العليا السويدية  وليس من الذين حصلو على شهاداتهم التدريبية من موسكو بثلاثين روبل للشهادة ومن جيكوسلوفاكية السابقة ببنطلون جينز غربي وعذرا لقارئي الكريم فقط على سردي الشخصي لكنني وودت ان يعرف الملثم حيدر عبد الامير من انا؟

3.    ان رموز الكرة العراقية الذين اشرت اليهم انا لااعرف هل هم مشتركين في القضية ورغم ذلك ابعث لهم بتحياتي واحترامي لماضيهم العريق ولكنني اقول لهم نصيحة لهم لايورطكم اصحاب الخطط المشبوهة في خططهم حفاظا على ماضيكم الجميل ولتبقى اسمائكم بعيدا عن هؤلاء الملوثين.

4.    اما حديثك عن الشخص الذي  صرف مبلغ ((10)) دولار فانا اعرفة وهو صديق عزيز ولدية جميل اعترف بة فارجو ان يكون بعيدا عن الموضوع لاسباب انا وهو نعرفها بالرغم من انه وعدني بان يعطيني اسم المتعهد السويدي ورقم هاتفة لاستفهم عن موضوع نور صبري الا انه لم يوفي بوعدة لحد الان.

 

واخيرا ياصديقي الملثم حيدر عبد الامير اود ان اهديك مقالا كتبتة ارجو ان تقرأة جيدا لم انشرة في حينه لان بعض الاصدقاء رجوني بعدم نشره وبعد العاصفة التي احدثها المقال الاول في نفوس البعض  جعلني اتريث من نشرة الا انك اجبرتني على نشره بعد مقالك المذكور وكما يقول المثل العربي (( جنت على نفسها براقش)) فاقراء ياصديقي واستمتع..

-----------------------------------------------

حكاية الحارس الأمين نور صبري مع احترافة الوهمي في ((هـا..... مربي)) السويدي

 صبري/أحدهم مستعد أن يدفع ألوف الدولارات فقط للتشهير بي إعلامياً

 كم هو برئ وصادق في كلامه..! ليس المقصود هنا مطلع رواية ولا حتى قصة أدبية اعتادت عيون القراء على معانقة سطور المقدمة كما درجت العادة في فن الكتابة.ولكن قبل أيام تفاعل الإعلام مع (شبه قضية) وعندما أقول كونها ليست بقضية دلالة على تفاهاتها وصغر حجمها وضآلة قيمتها الحقيقة من باقي القضايا.

وهي فبركة مصطنعة بائسة شدا بها شادي الألحان _العراقي السويدي _وصاغها لنا بأسلوبه الساخر والمضّحك صاحب الكرش الممتلئ كما هي مقالاته سواء في هذا الموقع أو غيره حبلى بالفخر والتمجيد بالذات حتى بات مرضاً مستفحلاً فتك به وهو يدري بأنه عليل حتى أصبحت كل كتاباته تفوح كذباً  ابتداءً من سيرته الخيالية انتهاءً بقصة كأٍس ستوكهولم الذي اغتال النجاح في جنح الليل والتقط له الصور في عتمة البرد رحماك  ربي اي مرض وبلاء هذا ؟؟؟!!

والذي بات أضحوكة لطيفة كلما عرجنا على سيرته المقنعة بزيف الكذب والدسائس.(مسيلمة ستوكهولم )كما وصفه لي أحد الشعراء والرسامين في النادي العراقي في ستوكهولم,فرّ خلسة مختفياً عن الأنظار حتى توارى عن الجميع وأغلق هاتفه ومن يدري لربما سوف يفتحه أو حتى يبادر بالكتابة و لو بسطر حال قرأته لهذه المقالة  للإثبات الذات للآخرين بان ليس هو المقصود ...أو ربما يطلب من أحدهم أن يتصل بي كي يكيل التهم ولكن أقول لهذا الشخص المسّير والمخدوع بمجده الكروي رويدك آخي فهو ذاته الذي تركك وترك رهطك الحائر بتلك المصيبة التي أوقعكم بها وبدلاً من أن تلبس ثوب المحاماة والدخول في مُرافعة خاسرة انظر لجمعك المضطرب و ها هم يضربون أخماس في اسداس والكل يقول لا دخل لنا في هذه القصة والقضية ولا تقحمونا رجاءاً اتركوا لنا شيئاً ولتاريخنا الكروي القديم كي نتباهى به أمام أهل السويد.. لقد فعلها وهرب وعصّب رؤوسنا بحمراء المصائب وفتح علينا أبواب النوائب..

ليس قولي هذا والله يشهد على ما أقوله إنما هي أقوالهم من أفواههم التي وقفت عاجزة عن القول فهم بين أمرين أحلاهما مر..

مرارا وتكراراً رن هاتفي المحمول ..وكأني أشاهد عينا زوجتي تحدق بي غضباً وتقول في سرها  ما بك يا رجل أزعجنا كثيراً  هاتفك اليوم.. فكلما اتصل بي أحدهم( شلة الأُنس) أما ناء بنفسه عن الأخر او جب كل أفعاله عن صاحب الفعل الشرير (المختفي الآن والمستتر)...

هكذا هي حكاية الحارس الأمين نور صبري الاحترافية الوهمية في بلد الصقيع...

فبعد اتصالاتهم المتكررة لي ومحاسبتي ولومي على ما كتبته في مقالي السابق (عن ماغي فرح ...والولائم الزينبية) رفع أحدهم وهو يظن انه سينابه شيئاً من كلامي أو يسعى مثلما سعى غيره في توببخه أو حتى لأخافتي بشطط الكلام ولله الحمد فأنا لا أخاف إلا من الذي سوف اسلم له روحي بداعي الأقدار الربانية. والله عجبت من أمر هؤلاء كيف هم وبهذه الأعمار؟؟ أن يأتي شخصا اقل ما يقال عنه انه ُشطر وتشظى من جهنم وكانه كتلة متجانسة من الخبث والدهاء ودفع بهؤلاء المساكين إلى محرقة الإعلام البائس وتركهم في مواضع لا يحسدوا عليها ولعمري اني أشفق عليهم بشدة بعد أن غلبهم دهائه وتفوقت عليهم ظلماوية أفكاره التي  لطاما نمت و عشعشت تحت أدمة صلعته المضيئة لئُماً وغيضاً اتجاه كل ما هو مبدع ولسوء حظهم وقعوا في شراكه وبدلا أن يداروا فعلتهم النكرة,وقف لي أحدهم مدافعاً عن ما اسماه خيمة العراق الجديد وعرّاب الرياضة البزنسية  وخبير الخبراء وبطل الأبطال ولم يبقى  لهذا الشخص الحالم لقباً إلا ومجده وكأنه يذكرني بسلسلة التعليمية (المناهل) التي كانت يبثها تلفزيون بغداد قديماً  وشخصية مغامرات (أبو الحروف ) وهو بالفعل أقوى من الضمة لظمه وحجبه لانجازات الابطال وأشد من الشدة ذاتها لشدة كره لمتفوقين فهو قائد سرب معسكر أعداء النجاح ونسي هذا (الخالد) أن الخلود لله وحده لله وان (الهادي) هو الله العظيم الكبير..ولكن أكثرهم للحق كارهون.

وعطفاً على كلمة كم هو برئ..مسكت سماعة الهاتف واتصلت بالكابتن نور صبري وتظاهرت أني من معجبيه وحاولت أخفاء رقمي لعلمي المسبق انه بدأ يتحسس من (كود 0046 كود السويد) ومآسيه ..رن الهاتف كذا مرة و في المرة الأخيرة تكلم نور وقال نعم :نور صبري معكم من معي؟؟؟ ..قلت له أنا أحد مُعجبيك واحب أن اقف معك وأنصرك في هذه الحملة الشرسة والمسمومة ضدك؟؟قال حياك الله من أي بلد تتكلم ؟قلت له من احدى دول الخليج..وحاولت أن أطمئنه وكنت متوجساً في إثارة الموضوع حتى استقصيت الحقائق منه ووصلت إلى نقاط هامة ومفصلية في القضية..فقد قص لي نور وأنا مسؤول عن كلامي هذا أمام أي شخص من هؤلاء أو غيره..أن الموضوع لم يتعدى كذا مكالمة وانه تعامل مع الأمر كأي شخص أخر يتصل به ليبدي له أعجابه وآمانيه باللعب هنا ...وأضاف نور أن الموضوع لم يصل إلى درجة الاتفاق القطعي  وعلى ماذا نتفق؟؟ لأني بكل بساطه لم أكن أعرف اسم النادي وأين يقع ؟؟وفي اي إقليم؟؟ والصفقة والنقود.. والتذاكر الخ؟؟ وتابع احسن حارس في أسيا رغم أنف الصغار,كلامه السجي والمنساب بكل سلاسة من سليقته وأكد؟؟ ان أحدهم  طالبه بعدم التفوه أو بالكلام  أو حتى الإشارة  لاسمه لا من بعيد أو من قريب للاسم و كذلك الحال مع الاخرين ..والعجيب والكلام لنور..هم في البداية تظاهروا جمعهم بأنهم خُدام الكرة العراقي في كل مكان وحشروا أسماءهم في الموضوع المفُبرك سلفاً وأرسله  لوسائل الإعلام  ويضيف نور هم من شّهروا به وعندما تكلمت معهم في هذا الموضوع قالوا الموضوع خرج من أيدينا وتم تسريبه للأعلام وتسائل نور أي إعلامٍ هذا وأيٍ صفقة مشبوهة ..؟اتفقتم كلكم ضدي وفما هكذا توّرد الإبل يا عراقيو السويد المتريضون والمتربصون بالرياضة الكلامية ؟؟بصراحة أستعجب وأستغرب لهذه الأساليب الملتوية التي تلاعبوا بها أمام الأعلام واجزم لك أن هناك من يحركهم عبر جهاز (ريمونت كونترول) ولكن ربك هو الآكبر فقد صعقوا وذهولوا بحجم الإعلام العراقي والجماهير الطيبة الوفية  والتي وقفت معي ولله الحمد وهذا لم يأتي من فراغ لأننا مثلنا العراق في احلك الظروف وجمعنا وحدة الجماهير بفوزنا الآسيوي..أن وقفة الجماهير الكروية معي والتي أخجلتني والله حباً ومديحاً ولم نتاجر باسم الرياضة العراقية أبداً بل أعطينا كل ما نملك وحولنا دموعنا إلى أفراح و الانتصارات إلى أعراس  ولم نساوم على رياضتنا العراقية  بمجموعة من الكرات وقف صاحبها يقبل أيدي الأجنبي كي يأخذها هبة ولو بأبخس  الاثمان وعلى أن يتاجر بها ويختار العوائل الشريفة العفيفة التي تكابر الجوع بكل شرف و إباء وصوروا لنا مشهد الأطفال كالجوعى أثيوبيا وهم ينتظرون معونة الصليب الأحمر والغريب أني تابعت كذا منتدى كروي وبعضهم يشيد لهم بهذه الخطوة ونسي أنها متاجرة رخيصة ومفضوحة بسمعة بلده وقد تجير لصالح ذوي الكروش المترهلة..وختام هذه التجارة الرياضية المكشوفة عبر المقاصف والمطاعم  أي ثمن بخس هذا  يالله عن أي رياضة يتحدثون تسائل نور؟؟؟والله نرتجف خجلا أنا وباقي زملائي أعضاء المنتخب ونحن نشاهد هكذا جمهرة متكررة وذات الوجوه البائسة  التي تطالعنا بين الحين والأخر على انهم أصحاب دورات ومؤتمرات رياضة ما سر المطابخ والمطاعم في الدورات التطويرية؟؟ للأسف  أضحت تجارة رخيصة والطامة الكبرى هناك من يصدقها وأنخدع بها من اصحاب الشأن الرياضي. ولكن هيهات والله فأنقلب السحر عليهم وبدأ يتخبطوا بعضهم وبدأ أحدهم يحمل الآخر بل قالوها لي علاناً بأنه لا علاقة لهم بالأمر وهناك شخصاً لا اذكر اسمه غير معروف لجماهير هو الذي رتب وتنصل منهم  فجأة.

أغرب ما قاله لي نور في المكالمة وبحق جلست أفكر فيه لعدة ساعات ..أن أحدهم وهو أعلامي ويعمل في محطة عراقية وقريب لواحد من هؤلاء قد أسر نور بسر محزن حيث  قال ((والعهدة على الإعلامي)) اتصل بي لاعب ومدرب معتزل من وقال ندفع لك ما تريد من دولار إلى عشرة ألف دولار  فقط من اجل إسقاط نور إعلامياً وكسر شوكته لأنه خذلنا تصوروا سادتي ألى اين وصل حب العراق ونجوم العراق؟؟؟؟؟ وأردف كلامه إذا أحببت أعطيك رقمه لتتصل به  أنت بنفسك وتتأكد من هذه النقطة؟؟وخّتم نور كلامه مخاطباً كل شخص يشكك في عراقيته وحبه للكرة العراقية..قبل أن يشككوا فيّ لينظروا هم لأنفسهم أولاً مع احترامي لكل  عراقي شريف ومحترم قاده الظرف اللعين والقدر الأسود اللعين بأن يعيش خارج أرضه.. وتابع جملته..نور صبري إذا أراد العيش في السويد فأني سأعيش هناك بصفتي لاعب محترف..

فأنا اعتز بعراقيتي أولا وأخيرا وان تشرفت باللعب لآي نادي أوربي فافضل أن العب بجهودي وبعرقي وبمهارتي؟؟ لا بمساعدة من لم يعرف كيف يساعد نفسة.

 ومن خلال متابعته للموضوع  قال نور :طالبني أحدهم بالاعتذار له رسميا وأمام والجماهير.. فسبحان الله من يعتذر من لمن؟؟ أليس هو والمدعو (..........) ورهطهم هم من شككوا بمستواي وطلع  أحدهم ويدعي نفسه انه خبيرا بأختيار الرقي السامرائي (الاحمر )من (المبسمر) وقيّم مستواي على أني حارس هزيل؟؟فبربك يا أخي من يعتذر لمن؟؟ من الذي تجاوز علي؟؟  وعن أي شيء اعتذر!!!!

بأختصار أخي  الكريم ..هؤلاء وقفت بهم السفينة في عرض البحر بعدما أفلسوا رياضياً وإعلامياً وأرادوا ان يسحبهم أحد إلى بر الأمان وفكروا بي ولا ادري لماذا وقع اختيارهم علّي علماً باني رجل افتح قلبي للجميع و أساعد الجميع لو كان أحدهم بحاجة مادية والله لن اقصر معه وليقولها علاناَ دون لف أو دوران  إذا كان في أزمة مادية أو ضائقة مادية فليقلها لي بكل وضوح علما بان لست تاجراً وعلى ((كد حالي))مثلما يقولوا أهلنا .. ولكن ليست بتلك الطرق الملتوية المعيبة ؟؟

بعد الانتهاء من مكالمة اتصل  بي شخص وقدم لي نفسه (..........) وبصراحة لم أعرفه أول وهلة ولكني  تفاجأ ت من تعريفه لي كحاج انه رجل تشرف بالسلام على قبر النبي والصديقة الزهراء سلام الله عليهما وأدى مناسك الحج وانه تطيب بطيب الكلام وتخلق بأخلاق الإسلام الحنيف ولكن  الذي يسمعه يشك في ذلك منه مع الأسف ..ولا يوحي بذلك لا اكمل احتفظ به برأيي  لنفسي .. وعاد ذات الكلام بأنه  لا دخل له بالموضوع .. علما باني اتصلت بأحد الإعلاميين العراقيين وأكد لي أن هذا الشخص تطاول على الإعلام العراقي وعلى رموزه بشكل سافر وقال  (يأتني إعلامي ولم يغسل بعد وجهه وووو من الألفاظ  ويكتب وعني وعن  تاريخي.. ونسي هذا اللاعب أن لولا الإعلام لما عرفه أحد من بين سائقي السيارة أو حتى من باعة الخضرة مع احترامنا لكل أصحاب المهن الشريفة والمقدسة والتي تأكل بشرفها وبعفتها ورحم الله أيام اليمن عندما ركنوا في الجبال والأودية وهم يدربون أندية مغمورة وكانوا يصارعون من أجل البقاء في أردى دوريات العالم  حتى انهم اشتغلوا بعقود مدرسين تربية رياضة من اجل 3 الف دولار التي كانت اليونسكو تمنحها لمدرسي اليمن  وأغلبهم  لا يحمل شهادة تخصص ومع هذا نقول الذي بيته من الزجاج لا يرمي الآخرين بأحجار الكلام لا شيء أخر... بأختصار هذا كل ما دار بيني وبين النجم نور من حوار وارجوا أن نتعلم قبول الرأي والرأي الأخر  والتسليم بحرية الآراء والتفكير.

 فكفاكم  نهشاً وضرباً بأجساد نجومنا ومبدعينا  ألا لعنة الله على كل نفس أمارة متوهجة لعمل الشر لا تفرق بين الحق والباطل بقدر سعيها ولهثها وراء المادة والمنصب وليسامحني نور صبري حارسنا المبدع أن تنكرت له برداء المعجبين ولكني فعلا اني من معجبيك يا أبو زينب .

انتهى المقال...

--------------------------------

اقول في الاخير وليس اخرا (( ان عدتم عدنا)) وفي جعبتنا الكثير من الحكايات يا حيدر عبد الامير الملثم..

 http://www.hewarat.dk/hewarat_data.php?sid=1529

ماغي فرح.. تبصّر لنور صبري طالعه.. على مائدة(الولائم الزينبية)

 العودة الى الصفحة الرئيسية