حول قانون الانتخابات والقوائم المتنافسه في برلين

 

د. لطيف الوكيل

alwakeel@zedat.fu-berlin.de

  وتحية عراقية

الى السيد رئيس الوزراء المالكي

ووزارة الهجرة والمهجرين

الاخوات والاخوة المهتميمن بشان العراق وجميع الوانه الزاهية

عزيزي الدكتور  باســم الشــــذر

 شكرا على هذا الجهد الذي وضعته في الكتابة 

اخي الشذر قانونيا في دولة القانون المانيا وليس دولة الهرج والمرج في العراق ان كرامة الناس متساوية وحرية الرأي وصيانة كرامة الانسان مضمونة. 

فلا يمكن لاي جهة ان تتكلم باسم كُل الجالية والاخيرة  ماشاء الله اكثر تنوعا من الوان الطيف العراقي الجميل.

اعتقد ان وزارة الهجرة والمهجرين هي الاولى برعاية شؤون الجاليات من السفارة التي واجبها كاي سفارة في العالم تحت سقف وزارتها الخارجية.

ليس لكل الدول في العالم مُهجرين ومنفيين كالعراقين بهذا الحجم.

وتلك هي ضرورة تأسيس وزارة  الهجرة والمهجرين ومن واجبها الاهتمام بمصالح الجاليت في دول الشتات. وطبعا من مصلحة كل انسان عدم تتدخل السلطات التنفيذية في شؤونه الاجتماعية قصرا الا اذا

كان قاصرا ,نحن لسنا بقاصرين كي تتدخل الاحزاب المهيمنة على السفارة في شؤون تنظيم

منظمة مدنية خيرية والقصد منها تقديم خدمات اجتماعية مدنية سلمية حضارية فقط.

وان عدم الاعتراف بهذا الحق يعتبر عموما تخلف في الوعي السياسي الدميقراطي.

اكرر اقتراحي وهو تشكيل 

اولا

 اتحاد منظمات المجتمع المدني العراقية المُسجلة في  المانيا.

واذا نجح سيكون مثال لبقية الجاليت في دول العالم واذا حصل ارتباط  بين هذه الاتحادات

وعلى الاخص في الدول ال 14 التي حصلت فيها الانتخابات العراقية،

سنستنبط من سلبية الهجر ايجابية الاتحاد ودعني احلم بعيدا

وستصبح لدى عراقي المهجر قوة ولوبي عراقي يضاهي قوة  ولوبي يهود العالم

ولما لا نتعلم من اليهود؟ المؤمن ياخذ ظالته اين ماوجدها.

ثانيا

ولكل منظمة صوت واحد.

ثالثا

تُطرح كل الاقتراحات.

يؤخذ بالاقتراح الذي يحوز على ثلثي الاصوات.

رابعا

انتخاب الهئة الادارية للاتحاد

في مؤتمر عام لا يستثنى منه احد مهما تكن جنسيته

يتم اعطاء حق الترشيح والانتخاب لكل عراقية وعراقي سواء كان مُنتظم او  مستقل.

العودة الى الصفحة الرئيسية

Google


 في بنت الرافدينفي الويب



© حقوق الطبع والنشر محفوظة لموقع بنت الرافدين
Copyright © 2000 bentalrafedain web site. All rights reserved.
 info@bentalrafedain.com