أذهب الى آيران يارئيس الوزراء كي تغيض المنافين أعداء السلام
نبيل البصري
homehuose@yahoo.com.au
السلام اين ماحل ومن أين أتى نحن نصبوا اليه كعراقيين همنا عراقنا ـ آن کانت ايران الاسلام , آو الكويت ،، العائده للكاتب الاقرع الذي ماهدء طيلة التغير ولحد الان من غرز خناجره المسمومة في ظهر العراق والحكومة التي انتخبت من قبل الشعب المسكين ،، الشعب الذي ادرك الان تماماً من هم اعدأهُ ومن هم اصدقائهُ لأن النجاحات المتتابعه على يد الحكومة والسيد المالكي أرقة هؤلاء المستعرقين من عملاء الاعراب فجعلتهم يبكون ويكتبون ويلطمون ويروجون لكل ماهو عاري تماماً عن الصحه والمصداقيه ، فالعراق اليوم يتطور ويزدهر واهله يتذوقون هذا التطور بارتياح شديد وعذوبه عراقيه ذواقه لايستطيع أي مأجور سلبها منهم مهما سطر قلمه الماجور من اكاذيب وقلباً للحقائق .
فالعراق اليوم يااصدقائي المستعرقيين !!! أفرزكم عن العراقيين الشرفاء وسوف يخذلكم، ولن تنفعكم ولولت الثكالى في أستنهاضهم فقد تكشفت لهم وجوهكم القبيحه وقد وضعوكم ومنذ اليوم الاول في خانت اعداء العراق فحججكم الواهية قد انهارت وادمغتكم العفنه افرغت مابها من احقاد مصحوبه بشعارات القوميه والحزبيه التي جعلت من بلدهم حطباً لنيران شعاراتكم العروبيه المريضه ، عراق اليوم سيكون صديق لكل من يريد ان يكون صديق
وسيتعامل حتى مع الشيطان ان لزم الامر لاسعاد اهله فلا تتعبوا اقلامكم ورؤوسكم التي اكلتها شعارات البعث العربي حتى اصبحت خاليه من شعرها الطبيعي وهذا الامر قد ساهم بشكلً كبير في قباحة منظركم الخارجي المرفوض بالاجماع من كل العراقيين الشرفاء ــ فالعراقيون اصبحوا ينظرون لكل شيء جميل يريحه من تعب السنين الغابره التي كانت من صنعكم المخل بكل توازن صحيح وخالي من اي نوع من التطور العقلاني ،
اما الاتهامات التي تستخدمونها في الحط من الاخرين هي ايضاً اصبحت مزعجه للمزاج العراقي الاصيل الذي اصبح مشغولاً ببناء العراق الجديد وتقبل الاخر مهما كان انتسابه أو لونه ــ لكنكم لاتزال امراضكم المستعصيه تدفعكم في غياهب فشلكم الذي تتذوقوه ليل نهار والذي جعلكم ممسوخين مذمومين حتى اصبحت وجوهكم تبصق عليكم لشدة احتقارها لكم ولافكاركم وشذوذكم القابع خلف اطماعكم والتي اصبحت بسببها اشد الوجوه كرها واحتقاراً لدى الاخرين
العودة الى الصفحة الرئيسية
في بنت الرافدينفي الويب