الدعوات المحمومة من قبل بعض الذين لهم ارث قذر مع البعثثين شراب دم المساكين .أمر غريب .

كيف جاءت الجرأة لهؤلاء من ان يطالبوا بتكريم ألقتله الشرفاء.

من المسئول عن فتح الباب لمحاوله صبغ البعث وتأهيله مرة اخرى ليقضي على ما تبقى من عراقنا الجريح.

قد يكون علاوي البعثي ربيب (المرحوم )حسب تعبيره النجس عفلق.....الذي بشهادة البعثيين أنفسهم سرق 50 مليون دولار بضربة واحدة.....وهرب للبرازيل.

لكن السنا نحن من لم نبالي بإجلاسه على كرسي الحكم.

بسكوتنا بعد ان تعودت ألسنتنا الصمت إلى ان تجمع الكلمات لتهتف بالروح بالدم نفديك يا جزار....

واليوم تطاول المجرمين بعد ان امنوا العقاب ليريدوا ان يقدموا أنفسهم كشرفاء .

معتمدين كذلك على ان الشعب مازال غير قادر على ان ينتقم بعد ان أسكتته الكثير من الحوادث والظروف قد يكون منها حالة التيه التي يمارسها الأمريكان مسببين انعدام الارضيه الموثوق بها للتحرك بالقصاص ممن جعلوا أرضنا تُزرع بالأجساد.

اما أن لنا ان يكون صوتنا هو المسموع بعد ان صمتت أصوات احبتنا  ممن غيبهم التراب بموت البعث العبثي الكافر.....

من الذي يمكن ان نستثنيه من بينهم ولماذا؟؟؟

 عندما كانوا يبيعون أنفسهم للشيطان لم يفكروا بعاقبته السجود لأهواء الفأر المعاد صديم...

كيف نساوي بين الضحايا الذين كانوا يستطيعون ان يسجدوا مثل هؤلاء للصنم ويكونوا كلهم يده التي يبطش بها.ولم يفعلوا

لماذا ؟؟؟؟

لأنهم قالوا ربنا الله لا غيره نرتضي.

وليرتوي البعثية من دمائنا.....

هل يوجد عاقل يمكنه ان يغمض عينيه ويساوي بين من عرف الحق والشيطان ..........

عندها سيفقد كل شيء معناه...

 ونحتاج لنبي جديد اقترح ان يكون بهذا الزمان القذر هو صديم...

وبس ربك يستر