بسبب اكتشافه لتجاوزات ادارية زسياسية ومالية في المفوضية العليا المستقلة للانتخابت في العراق بعد استلامة المنصب تعرض مدير مكتب انتخابات البصرة ازر ناجي حسين لمحاولة اغتيال فاشلة على يد المدير السابق ومجموعة من حمايته ومعاونيه في مكتب المفوضية في البصرة

ومن ضمن التجاوزات هي تعيين احد اعوان النظام السابق الذي ادعى بحصوله على شهادة بكالريوس وتبين انه لايحمل حتى الاعدادية واستحواذه على ممتلكات المفوضية بدعم من مدير الادارة الانتخابية عادل اللامي الذي عمل معه خمس سنوات في محكمة الاستخبارات العسكرية في زمن النظام السابق وكذلك تلاعبه في الانتخابات السابقة في اصوات الناخبين والتي امر عادل اللمي باتلافها

وعندما رفع مدير مكتب انتخابات البصرة هذه التجاوزات الى عادل الامي حجبها عن مجلس المفوضين 

فكيف سيذهب الناخب العراقي للاستفتاء على الدستور والانتخابات القادمة ولا توجد نزاهة او مصداقية عند من يدير العملية الانتخابة في العراق 

ان هذه المسوولية هي مسؤولية منظمات المجتمع المدني التي عليها رفع صوتها عاليا لاقالة عادل اللامي وعلي عبدالاله وغيرهم ممن يتلاعبون بمشاعر العراقيين جمبعا