وامر سيادته بتعزيز
قوة الحماية بثلاثة الاف مقاتل من القوات الخاصة
لحماية اطراف كربلاء واحاطتها من كل جانب وخاصة
المناطق الصحراوية وبحيرة الرزازة ومزارع النخيل
للحيلولة دون استغلالها من قبل الارهابيين لاطلاق
قنابر الهاون وصواريخ الكاتيوشا على مدينة كربلاء
المقدسة وعلى الزوار المؤمنين.