ان المراة العراقية
رغم ما طالها ونالها
من الاذى الاخلاقي
والثقافي والسياسي
بقيت تحمل جذور النضج
السليم وكذلك الشعب
العراقي فلم يمت
عندها الجذر الديني
حيث انجز معجزة
الصحوة السريعة على
كل المستويات رغم
مواجهته لكل التحديات
كقطع الرؤوس وقتل
الابرياء الذي لا
يحدث مثيله في كل
العالم، جاء ذلك خلال
حديث له مع رابطة
بنات المصطفى النسوي
وشدد القبانجي في
جانب اخر على اهمية
العنصر النسوي الذي
كان مهملا ودعا
الرابطة الى مضاعفة
الجهود على كل
المستويات ودعا
المراة الى ان تتبث
كفاءتها في كافة
المستويات.