عثرت قوات الفرقة
المتعددة الجنسية على
عدة مخابئ اسلحة
بالقرب من الطريق
فياض موله السريع قرب
قرية رشدي موله حيث
اكتشفوا شاحن توجيهي
محمل بالمتفجرات،
واربع شاحنات توجيهية
فارغة، وخمسة قذائف
دبابة ، اضافة الى
بندقية AK-47 مدفونة
مع مخزني عتاد،
وعثروا كذلك على
صفيحتي قاعدة هاون من
عيار 60 ملم و
ثلاثمئة طلقة ذخيرة
لبتادق AK-47. بعد
ذلك تم تدمير بقايا
المخبأ بتفجير مسيطر
عليه.
من جهة اخرى قام جنود
من الفرقة متعددة
الجنسية بمساعدة
عراقيين مدنيين بعد
ان شن عليهم هجوم
بقذائف هاون من قبل
ارهابيين.
وبعد العثور على
الموقع الذي تعرض
الى الهجوم ،
قامت القوات
وبسرعة بتقديم
المعونة الطبية
الى المصابيين
ولتقدير الأضرار
. قدرت القوات ان
المتمردين اطلقوا
4 قذائف هاون من
عيار 82 ملم نحو
القرية.
في حين اعتقل
جنود من الفرقة
الخامسة في الجيش
العراقي قائد
خلية في تنظيم
القاعدة في
المقدادية ويعتقد
أن المشتبه به
مسؤول عن تنسيق
وتنفيذ العديد من
الهجمات بعبوات
ناسفة وهجمات
صاروخية ضد
المدنيين
العراقيين
والقوات الامنية
العراقية في
المنطقة. وتم
خلال عملية
المداهمة في
المقدادية العثور
على عدد من
مخابيء للذخيرة
من قبل القوات
العراقية. وقد
أحتوت المخابيء
على 12 قذيفة
مدفع عيار 152
ملم، 10 قذيفة
مدفع عيار 130
ملم، 5 قذيفة
مدفع عيار 105
ملم، 10 قنابر
هاون عيار 120
ملم، 15 قنبرة
هاون عيار 82
ملم، 10 قنابر
هاون عيار 60
ملم، 23 لغم مضاد
للدبابات،
ومتفجرات وحبال
تفجير. وقد تم
التخطيط للعملية
وتنفيذها من قبل
قوات الفرقة
الخامسة في الجيش
العراقي برفقة
مستشارين من قوات
الائتلاف. وقد
ألحقت العمليات
أضراراً طفيفة
ولم تحصل أصابات
أو خسائر بين
المدنيين
أوالقوات
العراقية أو قوات
الائتلاف. وتعد
هذه العملية
نموذجاً أخراً
لتنامي أمكانية
القوات العراقية
لكبح العناصر
التي تثير العنف
من أجل توفير
الامن والحماية
لمواطني
المقدادية. من
جهة ثانية
قامت قوات
التحالف
بتفجيرعن بعد
مهدمة به
مصنع لتصنيع
المتفجرات في
منطقة" سلمان
باك" خلال
قيامها
بعملية
مستهدفة شبكة
تابعة
للقاعدة في
العراق. خلال
تفتيش المبنى
الذي تم
إستهدافه
عثرت قوات
التحالف على
1000رطل (
450كغم) من
مختلف المواد
لتصنيع
المتفجرات.
الفريق
المختص
بالمتفجرات
قرر خطورة
نقل المواد.
فأحكمت قوات
المشاة حول
المكان طوقا"
امنيا" و
تاكدت من
إبعاد
المواطنين
من المنطقة
إلى مسافة
بعيدة
للمحافظة
على
سلامتهم
خلال عملية
التفجير. تم
تدميرالمبنى
و المواد
المتفجرة
وذلك لمنع
إستخدام
المبنى مرّة
أخرى من قبل
الإرهابيين.