ادى
وجود المزيد من القوات
العراقية وفرقة بغداد
المتعددة الجنسيات في شوارع
شرق بغداد الى ظهور بعض
النتائج حيث تمكنت القوات
العراقية من العثور على
مخابيء اسلحة داخل احد
المساجد وفي
البنايات المجاورة في منطقة
الشمالية في 15 شباط. وقد تم
العثور على المخبأ في جامع
الفرقان وكان يضم ستة
سباطانات هاون وقذائف صاروخية
متنوعة وبعض بنادق الكلاشنكوف
بالاضافة الى اسلحة اخرى وقد
تمكن الجنود العراقيون من
الكتيبة الاولى والثالثة في
الفرقة السادسة العراقية من
العثور على المخبأ. وقد قام
جنود الكتيبة الاولى في فوج
المشاة 26 في فرقة المشاة
الاولى بتأمين منطقة العملية
بينما كان الجنود العراقيون
يقومون بعملية التفتيش.