تقيم كلية
الادارة
والاقتصاد
بجامعة
البصرة
برعاية أ.د.
علي عباس
علوان رئيس
الجامعة
مؤتمرا علميا
تحت شعار" من
اجل تفعيل
دور الجامعة
في المجتمع"
وليومين
14-15/3/2007
والذي
سيتناول
المحاور
التالية:
اولا: المحور
الاقتصادي
ثانيا:
المحور
الاداري
ثالثا:
المحور
المحاسبي
رابعا:
المحور
الاحصائي
وسيقدم
الباحثين ي
مجمل بحوثهم
مقترحات في
السياسات
الاقتصادية
لمعالجة
المشكلات
الملحة في
الاقتصاد
العراقي مثل
التضخم
والبطالة
ودور الدولة
في حل مشكلات
الادارة
والمعالجات
المحاسباتية
لبعض القضايا
ذات العلاقة.
ولاجل انجاح
المؤتمر الذي
يعقد كل
عامين تم
توجيه(90)
دعوة منها
دعوات شرفية
واخرى دعوات
لغرض
المشاركة
وسيشارك في
الجلسات
الثلاثة
البحثية عدد
من الباحثين
من خارج
محافظة
البصرة ومنهم
اربعة باحثين
من جامعة
القادسية
وباحث واحد
من جامعة
الكوفة
وسيشارك عشرة
باحثين من
كلية الادارة
والاقتصاد من
كلية الادارة
والاقتصاد
وباحثين من
شركة الموانئ
العراقية
وكلية
القانون
وشركة نفط
الجنوب
وسيحضر
المؤتمر
السيد رئيس
مركز التطوير
الاداري
الدكتور محمد
حسن ال
ياسين. وفي
ضوء
التحضيرات
التقى قسم
الاعلام
والعلاقات
العامة
بالجامعة
أ.د. مصطفى
مهدي حسين
عميد كلية
الادارة
والاقتصاد
وسألته عن
الغاية من
اقامة
المؤتمر واهم
المعوقات
التي اعترضت
مرحلة
التحضير اليه
فاجاب قائلا:
ان سعينا
وطموحات
الجامعة ان
يكون لها دور
فاعل في رسم
اطر حركة
الانسان
وحمايته من
جميع المشاكل
التي تعترض
سير حياته عن
طريق رسم
الخطط
العلمية في
تعاملاته مع
الاخرين ومع
مفردات
البيئة
المتعددة
وعلى مختلف
الاصعدة
الاقتصادي
والطبية
والاجتماعية..
الخ.
ولاجل هذا
تسعى كليات
الجامعة كل
ضن اختصاصها
لتقديم
المشورة
والنصح لذوي
العلاقة بهدف
وضع اسس
علمية للعمل
والتعاملات
ومنها كلية
الادارة
والاقتصاد قد
قامت وبدعم
كبير من لدن
السيد رئيس
الجامعة
بالتخطيط
لاقامة مؤتمر
علمي يساهم
فيه مجموعة
خيرة من
الباحثين
لغرض تقديم
مقترحات في
السياسة
الاقتصادية
بهدف الوصول
الى اقتصاد
عراقي مزدهر
ومتطور وهذا
يؤكد حتما
دور الجامعة
الفاعل ي
بناء
المجتمع.
وانكم تعلمون
كما يعلم
غيركم ان اهم
المشاكل التي
تعترض العمل
اليوم في
العراق هو
الوضع الامني
المرتبك وغير
المستقر
والذي اثر
على عدم حضور
واستجابة
الكثير من
الباحثين من
جامعات
العراق
الاخرى.
طموحاتنا،
ودعواتنا ان
يحمي الباري
عز وجل بلدنا
العزيز وان
يعيد له
الامن
والامان انه
مجيب
الدعوات.