اكد سالم
المسلماوي محافظ
بابل على دور
العشائر بتثبيت
الدولة العراقية
وخاصة بعد نضالها
في ثورة العشرين
وانها اثيتت
بكونها رافد من
الروافد التي
تعتمد عليها
الحكومة. جاء ذلك
خلا حضوره لتجمع
عشائري في ناحية
القاسم وطالب
المحافظ بدعم
الحكومة للاسراع
بتصديق قانون
الاقاليم كونه
سيساعد على ان
يكون القرار
واضحا للحكومة
المحلية وعندها
سوف لايكون هناك
عذر امام المحافظ
الذي يعتبر في
الوقت الحالي
مقيد بقرارات
واوامر الحكومة
المركزية
واشار المسلماوي
بان العراق
والعراقيين في
معترك قوي مع
اعدائهم الذين
يهدفون الى اقصاء
شرائح واسعة من
الشعب في العملية
السياسية ولكننا
وصلنا الى درجة
من الاطمئنان بان
كل مكونات الشعب
لا بد من ان تاخد
استحقاقها.
وقال المحافظ
باننا مع اهالي
ناحية القاسم وفق
منظار قدسية
المدينة التي
تحتضن مرقد من
مراقد ال بيت
النبي الاطهار
وكعشائر قدم
ابناؤها التضحيات
من اجل العراق.
ونوقش خلال
التجمع الواقع
الخدمي والمشاريع
المقدمة في
الناحية وفق
الخطة الموضوعة
من لجنة المشاريع
والتي اعتمدت على
الكثافة السكانية
لكل المناطق.
وحضر التجمع عبد
الرزاق النصراوي
المعاون الفني
لمحافظ بابل
ومدير ناحية
القاسم وعددمن
ابناء عشار
الناحية.